يتجه البائعون ومزارعو أشجار النخيل في الأحساء إلى إعادة إطلاق مسمى "برني" على "تمور" واحة الأحساء، امتثالًا إلى المسمى "السابق" لتمور الأحساء، والتي كانت معروفة بمصطلح "برني"، وذلك بمساندة وتشجيع من اللجان المنظمة لمهرجان الأحساء للنخيل والتمور "الأحساء.. للتمور وطن 2014" في نسخته الثالثة، والذي انطلقت فعالياته في "مدينة الملك عبدالله العالمية للتمور - كأكد". ويقدر الأعضاء في اللجان المنظمة بأن تتجاوز حجم المبيعات المتوقعة في المهرجان 500 مليون ريال طوال أيام المهرجان التي تمتد لقبل يوم عيد الأضحى القادم.