عدد خاص من «البوابة».. أنا النيلُ مقبرةٌ للغزاة.. الأمن المائي المصري خط أحمر

في هذا العدد الخاص من البوابة اليوم السبت 11 أكتوبر 2025، نستعرض معكم حكايات عن نهر النيل، وكيف تسعى مصر إلى اتفاق عادل وملزم يحفظ حقوق دول المصب من التصرفات الإثيوبية الأحادية، ويضم العدد عدة عناوين أبرزها:
* التصرفات الإثيوبية غير مقبولة.. والتشغيل «المتعمد» بشكل خاطئ لسد النهضة أمر خطير.. والسدود السودانية ذات قدرات محدودة وقد تنهار
* لا خطر من حدوث فيضان مرة أخرى.. ومصر تتطلع إلى اتفاق عادل وملزم للدول الثلاثة ويحفظ حقوق الوطن
* مصر ليست ضد التنمية لكن إثيوبيا تسيطر عليها النعرة القبلية
* مقترح بناء سد جديد جنوب أسوان يمكن أن يوفر 2 مليار متر مكعب ويكفي احتياجات 20 مليون نسمة
* عظمة السد العالي أنه يستوعب كل الفيضانات وحمى بلادنا طوال سنوات التخزين الخمس الماضية.. حجز 100 مليار متر مكعب من المياه المصرية.. والمواطن لم يشعر بأى أزمة
* مصر تعيد جسور التعاون لتنمية حوض النيل وتعمل على بناء السدود الصغيرة وتوفير مياه الشرب النقية في مختلف الدول الإفريقية
* خطة متكاملة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة عبر مشروعات عملاقة لتعزيز قطاع الري والزراعة وإنشاء قناطر جديدة
* عبقرية المصري القديم تتجلى فى إيمانه الكبير بأهمية النيل فأحسن استغلاله وأقام المدن وأنشأ الحياة وحافظ عليه في مواسم الفيضان وعمل على تخزين مياهه للاستفادة منها في فترات الجفاف
* مصر تجمع العالم لمواجهة ندرة المياه فى أسبوع القاهرة الثامن للمياه ب125 جلسة ل«الحوكمة الذكية» تحت شعار «حلول مبتكرة من أجل القدرة على التكيف مع تغير المناخ واستدامة المياه»