span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black"عادت فرنسا مجددا في وضع حدود لخطر جماعة الإخوان الإرهابية التى لا يقتصر تهديدها على الداخل الفرنسي بل على كل بقعة يتواجد فيها الفرنسيونspan dir="LTR" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black". span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black"وحذر رئيس الوزراء الفرنسى الأسبق مانويل فالس، من الإخوان وجماعات الإسلام السياسي التي تحاول فرض أجندتها في المجتمع الفرنسى من خلال نشر أيديولوجياتها وفكرها المتطرفspan dir="LTR" style="font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic","serif"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";color:black". span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black"وأكد رئيس الوزراء الفرنسى الأسبق، في حوار لصحيفة لو فيجارو الفرنسية، أمس الجمعة، أن الحرب ضد الإخوان وجماعات الإسلام السياسي في فرنسا ستكون طويلة، داعيا إلى توعية جميع القادة الأوروبيين، مضيفا أن فرنسا مستهدفة بأبعادها الديمقراطية، والعلمانية، والمسيحية، واليهودية، لأننا بلد التنوير والقيم العالميةspan dir="LTR" style="font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family: "Times New Roman";color:black". span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black"من جانبه، قال الباحث في شئون الحركات الإسلامية، هشام النجار، إن حملة فرنسا على جماعة الإخوان الإرهابية تاتي عقب الانتشار الكبير لتوظيف المساجد والجمعيات التي تديرها لأغراض سياسية ولأهداف تخص قناعات الجماعة ومناهجها التكفيرية القائمة على غزو الحضارة الغربية وهدمها من الداخلspan dir="LTR" style="font-size:14.0pt;font-family:"Simplified Arabic","serif"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";color:black". span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black"وأضاف النجار في تصريحات ل"البوابة نيوز"، أن معاونة مشروع أردوغان في قلب أوروبا الذي يتقاطع مع مناهج وممارسات التنظيم الدولي للإخوان لأنه يتطلب فصل وعزل مسلمي فرنسا وأوروبا بالعموم عن مجتمعاتهم وجعلهم موالين لأردوغان ولمركز سلطنته وخلافته الافتراضية في تركيا في سياق مشروعه الإمبراطوري الأممين وهذا كله تروج له وتنشره الجماعة الإرهابية في المساجد والجمعيات والمراكز التي تديرها في فرنسا وينشره الدعاة الأتراك المبتعثين من تركيا إلى فرنسا ودول أوروبا لأنهم تربوا على هذه المناهج في مدارس الدعاة والخطباء في أنقرة بغرض نشر تلك الأفكار في أوساط المسلمين بالغربspan dir="LTR" style="font-size:14.0pt; font-family:"Simplified Arabic","serif";mso-fareast-font-family:"Times New Roman"; color:black".