أعلن الأئتلاف الوطني السوري، أن الضربات الأمريكية على سوريا ليست كافية لردع نظام الأسد، ووقف جرائمه ضد المدنيين. وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أعلن مشاركة بلاده في قصف العاصمة السورية دمشق، مشيرًا إلى أنه أمر بتدخل الجيش الفرنسي في سوريا مع أمريكا وبريطانيا. كما أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، قال إنه أعطى أوامره بضرب سوريا ردًا على هجماتها الكيماوية. وأضاف ترامب في بيان متلفز له، السبت: "الضربات محدودة وموجهة"، مؤكدًا "ضرباتنا اليوم هي بسبب عجز روسيا عن لجم دكتاتور سوريا".