قال ماهر فرغلي، الباحث في الجماعات الإسلامية، إن هروب عاصم عبد الماجد وطارق الزمر عبر دروب صحراوية من أسوان من خلال جوازات سفر مزورة ثم السفر إلى قطر وتركيا. وأوضح فرغلي، خلال اتصال هاتفي في برنامج "90 دقيقة" على قناة "المحور"، أن قيادات ومشايخ الجماعات وعلى رأسهم عبود الزمر حاولوا التفاوض مع بعض الجهات الأمنية لضمان عدم القبض على طارق الزمر وعاصم عبد الماجد وغيرهم من القيادات الأخرى، ولكن تم رفض هذا الطلب.