ننشر تشكيل مجلس اتحاد طلاب جامعة دمنهور

أعلنت اللجنة العليا لانتخابات للطلابية بجامعة دمنهور عن فوز الطالب أحمد وجيه محمد حماد برئاسة مجلس اتحاد طلاب الجامعة للعام الجامعي 2017 –2018.
فاز مجدي عصام محمد أحمد أمينا للجنة الأسر، عباس محمد عباس سعد أمينا مساعدا للجنة الأسر، مي محمد خالد أمينا للجنة الاجتماعية والرحلات، سارة مجدي مكرم اسرائيل أمينا مساعدا للجنة.
كما فاز محمد كمال إبراهيم محمد بمنصب أمين اللجنة الرياضية، محمد خضر حسانين أمينا مساعدا للجنة، نهي محمد قطب دياب بمنصب أمين اللجنة الثقافية والإعلامية، أسماء خالد محمد قاسم أمينا مساعدا للجنة، ألاء خيري أبو غنيمة أمينا للجنة الفنية، كريم عادل عوض عبدالقادر أمينا مساعدا للجنة.
وفاز محمود فوزي مسعود بمنصب أمين لجنة الجوالة والخدمة العامة وحنين طلحة أبو بكر صالح بمنصب الأمين المساعد للجنة ومحمود حمدي إبراهيم الاعصر بمنصب أمين اللجنة العلمية والتكنولوجية ومحمد يحي عبد اللطيف بمنصب الأمين المساعد.
وهنأ الدكتور عبيد صالح رئيس جامعة دمنهور رالطلاب أعضاء اتحاد الطلاب بالجامعة مطالبهم بالنهوض والارتقاء بالجامعة وغرس ثقافة المحافظة على بلدنا.
واكد صالح حرص الجامعة على إتاحة الفرصة أمام كافة المرشحين في إطار من الشفافية والعدالة لعرض برامجهم وخططهم التطويرية ببنهوض بالأنشطة الطلابية داخل كلياتهم سواء التعليمية أو الترفيهية أو الخدمية
وحث رئيس الجامعة اتحاد الطلاب بالجامعة، على ضرورة تكوين فرق عمل لنشر وتفعيل مبادرات الجامعة الموجهة لخدمة وتنمية المجتمع والعمل من أجل رفعة مصرنا الغالية، وفي سبيل بناء شخصية واعية وطنية متميزة من خلال وضع الخطط والبرامج المتميزة والتي تناقش دائما التساؤلات الأربعة من نحن؟ وماذا نقدم للآخرين؟ ولمن نقدم ؟وما الشيء الذي يميزنا؟ وتسليط الضوء دائمًا على النماذج المشرفة المضيئة والوطنية ونقل وتبادل الخبرات والأمثلة الناجحة من أبناء الجامعة وتأسيس جيش إلكتروني لجامعة دمنهور لتحسين صورة مصر لدى العالم والرد على الافتراءات التي من شأنها أن تضر بالصالح المصري.
وأكد أن الطالب وإعلاء مصلحته هو أمانة في رقابنا جميعًا لأنه هو مستقبل مصر والخير قادم طالما أخلصنا النية لصالح بناء الوطن، كما أكد على ضرورة تقديم خطط وبرامج غرسا لمباديء الالتزام والمتابعة والمحاسبة المستمرة والعمل بروح الفريق الواحد مع كل الطلاب حتى من لم يحالفه الحظ في الفوز في الانتخابات تأكيدًا على مبدأ المشاركة والتغلب على كل التحديات والصعاب للنهوض جميعا نحو مستقبل أفضل وبناء الشخصية القوية السوية من خلال الاحتكاك النماذج الناجحة.