هرب المطرب محمد الريفى من منتجه مصطفى السويفى، متعللا بمرض والدته، وأخبره بعد سفره دون إذن منه بعودته خلال أسبوع من المغرب، إلا أنه لم يرجع رغم مرور شهرين؛ مسببا خسائر ضخمة لمنتجه مما اضطر السويفى لتقديم شكوى للنقابة عن طريق مستشاره القانونى أحمد راشد، ذاكرا فيها أسباب هروبه الحقيقي وهى تنصله من إتمام غناء الألبوم الذى انتهى السويفى من إعداده تمهيدا لطرحه فى الأسواق خلال هذا الموسم امتثالا لقرارات النقابة فى محضر الصلح بناء على شكوى سابقة ضد الريفى الذى يصر على افتعال المشكلات مع منتجه، واضعا كل مستقبله الفنى على المحك، حيث إنه من المرجح أن تقوم النقابة بشطب الريفى نهائيا هذه المرة.