أضاءت الكنيسة المعلقة بمصر القديمة، والمتحف المصري، مساء أمس الأحد، أنوارهما باللون الأزرق، وذلك في إطار المشاركة الوجدانية والتضامن مع مرضى التوحد، بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بمرض التوحد والذي يوافق الثاني من أبريل من كل عام. يُذكر أن الجمعية العامة للأمم المتحدة اختارت يوم 2 أبريل من كل عام بدءا من عام 2007 ليكون يوما عالميا للتوعية بمرض التوحد.