يشهد محيط المتحف المصري حالة من الاستنفار الأمني، بالتزامن مع دعوات الاحتفال بذكرى محمد محمود، كما يعمل المتحف بصورة طبيعية باستقبال زواره من الوافدين السائحين من مختلف الجنسيات. وتجمع العشرات أما النُصب التذكاري بوسط ميدان التحرير لالتقاط الصور التذكارية، وسط هتفات "تسلم الأيادي تسلم يا جيش بلادي"، رافعين أعلام مصر وصور الشهداء مثل "كريستي وجيكا" ولافتات إشارة ثلاثة المناهضة لإشارة رابعة الإخوانية.