قال مصطفى بدوي، منسق حركة صعيد مع الدولة المدنية ببني سويف، أن: “,”جميع أوراق الضغط التي كانت تمارسها جماعة الإخوان المحظورة، قد حُرقت، وسقط كل ما كانت تهدد به، بدءًا من قدرتها على الحشد، وإثارة المواطنين، ومحاولة الوقيعة بين الشعب والجيش، وبين الشعب والشرطة“,”. وقال بدوى: “,”لم يبقَ في يد الجماعة المحظورة، سوى الإشاعات والأكاذيب، التي تعودت عليها منذ نشأتها، وتحاول بث الفتنة والتحريض على مؤسسات الدولة، طمعًا في حدوث اقتتال داخلي، وهذا دليل فشل للمحظورة، وسيحرق كما حرقت معظم أدواتها“,”.