أعرب الدكتور عبدالله رشاد عن سعادته بعد منحه سفيرا للنوايا والحسنة والسلام من الفيدرالية العالمية لاصدقاء الاممالمتحدة مشددا على ضرورة ضخ المزيد من الرؤى والإطروحات للأعمال الفنية على اعتبار أن الفن هو المرآة الحقيقية لتطوير واقع الإنسانية وإحداث نهضة تمتد جذورها من الفن مرورا بالحياه المجتمعية عبر التركيز على محاور الإنسانية الشاملة التي تهتم بالشباب. وأضاف خلال تصريح خاص له بفضائية Ten" أن ذلك لا يتحقق إلا عن طريق مشروع ثقافي عربي يشمل المفردات والآليات التي تنمي الوعي العام وتهدف للارتقاء بمستوى الفكر لديهم ومن ثم،الأمل معقود على تعاون بناء بين الفيدرالية العالمية لاصدقاء الاممالمتحدة والقائمون على الحركة الفنية العربية لإثراء التجربة الحياتية للشباب العربي وبلورتها في شكل مشروع استيراتيجي يخدم الأهداف العامه للشباب العربي والإنسانية بشكل عام.