اهتمت صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأحد، بالحديث عن الاستعدادات لجولة الإعادة بالانتخابات البرلمانية في المرحلة الأولى، إضافة إلى توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي لوزير الصحة بتطوير المنظومة الصحية في مصر. وجاءت عناوين صحيفة "الأهرام" كالتالي: -الرئيس يبحث في الإماراتوالبحرين سبل تعزيز التعاون - يشارك بالقمة الثالثة لمنتدى «الهند - أفريقيا» - لقاءات مكثفة مع رئيس الهند ورئيس الوزراء وعدد من القادة الأفارقة - نصف مليار دولار حجم الأموال المضبوطة مع مالك وتجار العملة - موسكو: على دمشق الإعداد لانتخابات رئاسية وبرلمانية - شكرى بحث نتائج فيينا مع لافروف.. ويلتقي الجبير اليوم - عباس يطالب كيرى بإعادة الوضع في الأقصى إلى ما كان عليه وذكرت "الأهرام" أن الرئيس عبد الفتاح السيسى سيبدأ بعد غد الثلاثاء جولة خارجية تشمل كلًا من دولة الإماراتوالهندوالبحرين.. وصرح السفير علاء يوسف المتحدث باِسم رئاسة الجمهورية بأن الرئيس سيبدأ الجولة الخارجية بزيارة إلى دولة الإمارات في إطار متابعة التشاور والتنسيق المستمر بين البلدين الشقيقين، حيث ستُركز مباحثات الرئيس في الإمارات على سبل تطوير العلاقات الثنائية المتميزة على مختلف الأصعدة، بما يعزز من مستوى التعاون الإستراتيجي القائم بين البلدين، لاسيما في ضوء التحديات الإقليمية التي تشهدها المنطقة، والتي تتطلب اتخاذ إجراءات سريعة لمواجهة الأخطار التي تهدد الأمن القومى العربي، خاصة في ظل اتساع دائرة انتشار الإرهاب والفكر المتطرف. وأضاف السفير علاء يوسف أن الرئيس سيتوجه عقب ذلك إلى الهند للمشاركة في القمة الثالثة لمنتدى «الهند - أفريقيا»، وذلك تقديرًا للعلاقات التاريخية الوثيقة التي تجمع بين مصر والهند، واهتمام البلدين بتنميتها والبناء عليها من أجل تحقيق مصلحة البلدين والشعبين الصديقين. كما تأتى المشاركة المصرية في إطار الدور الريادى لمصر على المستويين الإفريقى والدولي، واهتمامها بالقضايا الأفريقية، فضلًا عن حرصها على تنمية وتطوير علاقات القارة الأفريقية بمختلف القوى الدولية، ولا سيما الدول ذات الاقتصاديات البازغة مثل الهند. وأوضح المتحدث أن القمة ستناقش سبل تنمية التعاون الاقتصادى بين الهند والقارة الأفريقية وتعزيز الاستثمارات المتبادلة، أخذًا في الاعتبار نمو العلاقات التجارية الهندية الأفريقية بشكل مضطرد خلال السنوات الماضية بما جعل الهند من أكبر الشركاء التجاريين لأفريقيا.. ومن المنتظر أن يلتقى الرئيس خلال الزيارة برئيس الهند برناب مخرجى، ورئيس الوزراء ناريندرا مودى، إضافة إلى عدد من كبار المسئولين ورجال الأعمال الهنود. وستتناول تلك اللقاءات سبل تنشيط التعاون الاقتصادى بين مصر والهند، وتعزيز الاستثمارات الهندية في مصر، لاسيما في مشروع التنمية بمنطقة قناة السويس وما يشمله من مشروعات خدمية ولوجستية، فضلًا عن استشراف آفاق وفرص التعاون الجديدة بين البلدين في مختلف المجالات. كما يُنتظر أن يلتقى الرئيس بعدد من القادة الأفارقة على هامش اجتماعات القمة للتباحث حول القضايا الأفريقية وموضوعات حفظ السلم والأمن بالقارة، أخذًا في الاعتبار مشاركة أكثر من أربعين دولة أفريقية على مستوى رؤساء الدول والحكومات. وأضاف السفير علاء يوسف أن الرئيس سيتوجه عقب ذلك إلى البحرين، حيث سيلتقى بالملك حمد بن عيسى آل خليفة، ومن المقرر أن يتناول الجانبان سبل تعزيز العلاقات الوثيقة والمتميزة التي تجمع البلدين، ومتابعة التنسيق القائم بينهما لمواجهة التحديات الإقليمية الراهنة، فضلًا عن التأكيد على وقوف مصر إلى جانب مملكة البحرين الشقيقة ودعمها الكامل لكافة جهودها المبذولة لمكافحة الإرهاب، وذلك في إطار حرص مصر على أمن واستقرار مملكة البحرين، ورفض كل المحاولات للتدخل في شئونها الداخلية. وجاءت عناوين صحيفة "الأخبار" كالتالي: - القضاء الإدارى يرفض الدعاوى.. وانتخابات الإعادة في موعدها - السيسى: إنتاج السوفالدى المصرى بجودة عالية وتكلفة اقل - وزير الصحة: افتتاح 73 مستشفى جديدا بالمحافظات قريبا - اتفاق مصرى - روسى على التوصل لتسوية سلمية للأزمة السورية - وزير الأوقاف ل"الأخبار": أغلقنا ضريح الحسين لمنع الصدام بين الشيعة والسلفيين - البابا تواضروس في أمريكا: مصر تسير في الاتجاه الصحيح - السوق يترقب عطاء المركزي اليوم.. وتجار العملة يمتنعون عن البيع وذكرت "الأخبار" أن السوق المصرفي يترقب اليوم العطاء الأول للبنك المركزي المصري لهذا الأسبوع مع توقعات باتجاه هشام رامز محافظ البنك المركزي المصري إلى تثبيت سعر صرف الدولار أمام الجنيه عند نفس مستوياته الحالية 7.93 جنيه للدولار... تصل بالبنوك إلى 8.03 جنيه وبشركات الصرافة إلى 8.08 جنيه.. في الوقت الذي شهدت التعاملات على الدولار بالسوق الموازية أو السوداء تراجعًا على مستوي التعاملات بيعًا وشراء من جانب التجار الذي خفضوا سعر الشراء إلى 8.03 جنيه للدولار نفس أسعار البنوك في الوقت الذي امتنعوا تمامًا عن البيع الا للزبون «الثقة» فقط و«بواسطة» معروفة لديهم بأسعار وصلت إلى 8.40 جنيه للدولار في المتوسط بعد القبض على حسن مالك الملياردير «الإخواني» على خلفية اتهامات له بالإضرار بالاقتصاد القومي.. علاوة على غلق 3 شركات صرافة تعود ملكيتها إلى الإخوان. وقامت «الأخبار» بجولة على بعض الشوارع والميادين التي اشتهرت بانتشار تجار العملة «السوداء» بها من ممر «بهلر» وسط القاهرة إلى شارع شهاب بالمهندسين وميادين الكوربة وتريومف وسانت فاتيما بمصر الجديدة.. حالة من الترقب والحذر سيطرت على تلك الشوارع والميادين التي شهدت انتعاشًا الأسابيع الأخيرة مع ارتفاع أسعار دولار السوق السوداء لمستويات غير مسبوقة. بداية جولة «الأخبار» كانت وسط القاهرة.. أسعار الدولار في السوق الموازية أو السوداء دون ضوابط تحكمها وحسب المزاج دار سعر الدولار حول متوسط 8.40 جنيه للدولار لا يمكن أن تقل لكنها يمكن أن تزيد كثيرًا عن هذا المستوي. استكملنا جولتنا بالذهاب إلى شارع أحمد عرابي بمنطقة المهندسين.. هناك وبعد إلحاح قبل أحدهم أن يتعامل معنا عندما طلبنا منه شراء 10 آلاف دولار.. أخبرنا أن السعر 8.35 جنيه للدولار.. عندما عرضنا عليه الشراء منا لنفس الكمية أخبرنا أن السعر لن يزيد عن 8.03 جنيه للدولار نفس الأسعار التي تبيع بها البنوك.. مدعيًا أن البنوك ليس لديها أي دولارات. في منطقة مصر الجديدة كانت محطتنا الأخيرة.. تحديدًا ميدان الكوربة.. أحدهم عرض علينا بيع الدولار ب 8.40 جنيه مع الالحاح والفصال وصل إلى 8.38 جنيه للدولار.. أخبرنا إذا ما ذهبنا دون اتفاق لا نعود اليه أبدًا. وشهدت شركات الصرافة حركة محدودة رغم إغلاق البنوك العاملة في السوق المصرفي المصري أبوابها أمس للعطلة الرسمية.. تقلصت التعاملات على الدولار إلى أدنى مستوياتها مع انعدامها تمامًا في الكثير من الشركات التي كانت ما تدعي عدم توافر «العملة» لديها.. وصل سعر التعامل للكميات المحدودة ببعض شركات الصرافة بما لا يتجاوزعشرات الدولارات إلى 797 قرشا للشراء و803 قروش للبيع نفس أسعار البنوك دون أدنى زيادة. ومن جانبها طالبت الشعبة العامة للصرافة بسرعة عقد اجتماع موسع مع طارق عامر محافظ البنك المركزي الجديد للاتفاق على بعض الضوابط والمقترحات التي تري أنها تساعد على عودة الانضباط إلى أسواق الصرف في أسرع وقت. توقع أحمد فودة نصير عضو الشعبة العامة للصرافة باتحاد الغرف التجارية.. استقرار أسواق الصرف خلال الأيام القادمة بعد حالة التفاؤل التي تسيطر على الأسواق والاتجاه إلى إعادة النظر في بعض القرارات والقوانين الأخيرة المنظمة لحركة تداول الدولار. طالب بضرورة عودة نظام «الانتربنك» حتى تتم كل التعاملات تحت سيطرة البنك المركزي ولا يكون هناك مجال للتعامل في السوق الموازية أو السوداء. وجاءت عناوين صحيفة "الجمهورية" كالتالي: - في مؤتمر مستقبل التنمية.. اتفاقيات ب 12 مليار دولار في مطروح - الرئيس: التأمين الصحى للجميع.. تحسين الخدمات بالمستشفيات وتوفير الأدوية - 34 ألف شقة إسكان اجتماعى جاهزه بالمحافظات - إثيوبيا تشارك في اجتماعات سد النهضة بالقاهرة - تكليف مصر بدراسات الخط الملاحى.. والتشغيل التجريبى خلال عامين - حسن مالك أمام النيابة: أنا إخوانى بالوراثة.. ولاعلاقة لى بتمويل الجماعة وذكرت "الجمهورية" أن وزير المياه الأثيوبي موتوا باسادا أكد حضوره اجتماع اللجنة الثلاثية لسد النهضة بالقاهرة نهاية الشهر الحالي. لمناقشة الخيارات المطروحة لحل الخلافات بين المكتبين الاستشاريين الفرنسي والهولندي. وأضاف "باسادا" لموقع "والت انفروميشن" الأثيوبي أن الاجتماع سيناقش استغلال الكهرباء المنتجة في سد النهضة واستفادة مصر والسودان منها بأولوية خاصة، مؤكدا أن الدول الثلاث أصحاب مصلحة مشتركة وتنمية واحدة للاستفادة من موارد القارة السمراء وان حصة مصر من مياه النيل ترجع لأصول تاريخية. من جانبه أكد الدكتور علاء يس مستشار وزير الموارد المائية للسد الاثيوبي المشاورات مكثفة حاليا للاتفاق على تحديد الموعد النهائي للاجتماع الوزاري فور وصول تأكيد رسمي من وزيري إثيوبيا والسودان. ونفي يس بشكل قاطع التطرق خلال الاجتماعات المقبلة إلى تقاسم المياه وإنما على حل الخلافات في ضوء اتفاقية المبادئ الموقعة بين زعماء الدول الثلاث في مارس الماضي. وفيما يتعلق بإعلان أوغندا بناء سد على النيل لإنتاج 600 ميجاوات من الكهرباء بتكلفة تصل إلى 2 مليار دولار أكد مستشار الوزير أن سدود النيل الأبيض لا تضر بمصر.. حيث تشكل 15% من كمية المياه الوارد مقابل حوض نهر النيل الأزرق الذي يمد مصر بأكثر من 85% من حصة مياه النيل.. لافتا إلى أن مصر سبق وأن ساهمت في بناء سد أوين في أوغندا لإنتاج الكهرباء وأن بعثة للري المصري بأوغندا تتابع الموقف عن قرب بالتنسيق مع وزارة المياه الأوغندي. وأوضح الدكتور محمد نصر الدين علام وزير الموارد المائية الأسبق أن حجم المياه المقرر أن يخزنها سد كاروما الأوغندي لن تزيد على 2 مليار متر مكعب ولا تشكل خطورة على تدفقات المياه لمصر ولا تعتمد على التخزين. بينما أوضح دكتور حسام مغازي وزير الموارد المائية امس موافقة اللجنة الأفريقية التوجيهية لمشروع الخط الملاحي من الإسكندرية إلى بحيرة فيكتوريا على دراسات ما قبل الجدوي وتكليف مصر بعمل دراسات الجدوي وإنجازها خلال عامين ووضع مصر الشروط المرجعية للتعاقد مع استشاري دولي. مما يؤكد ثقة الدول الأفريقية بالمشروع وبدور مصر المحوري في تنفيذه. أكد الوزير أن مصر ستفتح مراكزها التدريبية بوزارتي النقل والري للكوادر من المتخصصين في المشروع الذي يجسد إليه مشتركة لتبادل المنافع والمصالح مجالي النقل والتجارة لدول الحوض جميعا مشيرا إلى أن التكاليف ستتخطي 10 مليارات دولار.. ويبدأ التشغيل الجزئي للمشروع عام..2017 وقد وافقت عليه لجنة الرؤساء والتوجيهية العليا للاتحاد الأفريقي. وجاءت عناوين صحيفة "الشروق" كالتالي: - روسيا تقترح بقاء الأسد في السلطة عامين - تفاصيل تحقيقات ال 8 ساعات مع حسن مالك - القيادى الإخوانى: شركتى تحت التحفظ..وحصر الأموال تصرف لى 20 ألف جنيه شهريا..ولا أدعم الإرهاب ماليا - الإعصار الأعنف في التاريخ يضرب المكسيك دون خسائر - سرعة الرياح تصل إلى 325 كليو مترا في الساعة..والأسوا لم يأت بعد - إحالة هلال للجنايات لتورطه في "فساد الزراعة وذكرت "الشروق" أن مصادر قضائية قالت إن النائب العام المستشار نبيل أحمد صادق قرر إحالة وزير الزراعة السابق صلاح هلال و3 متهمين آخرين إلى محكمة الجنايات بعد ثبوت إدانتهم في قضية فساد وزارة الزراعة. وقررت النيابة العامة في وقت سابق حظر النشر في القضية بعد أن أصدرت قرارا بحبس كل من وزير الزراعة المقال صلاح الدين هلال ومدير مكتبة محيى الدين قدح ورجل الأعمال أيمن الجمل "الراشى"، ومحمد فؤدة مدير مكتب وزير الثقافة الأسبق "الوسيط" المتهمين في قضية الرشوة والفساد بوزارة الزراعة.. وقالت النيابة العامة في بيان لها أمس إن المستشار على عمران القائم بأعمال النائب العام استعرض نتيجة التحقيقات التي أجرتها نيابة أمن الدولة العليا، القضية رقم 673 لسنة 2015 حصر أمن الدولة العليا، الخاصة بطلب وتلقى مسئولى وزارة الزراعة أشياء عينية ممثلة في بعض الهدايا وطلب بعض العقارات من المتهم أيمن الجميل مقابل تقنين إجراءات مساحة أرض قدرها 2500 فدان بوادى النطرون وبحسب البيان تمثلت تلك الهدايا في عضوية عاملة في النادي الأهلي بمبلغ 140 ألف جنيه، ومجموعة ملابس من أحد المحال الراقية قيمتها 230 ألف جنيه، وهاتفين محمولين قيمتهما 11 ألف جنيه، وإفطار في شهر رمضان بأحد الفنادق بتكلفة 14 ألف جنيه، وطلب سفر لأسر المتهمين وعددهم 16 فردا لأداء فريضة الحج بإحدى الشركات بتكلفة 70 ألف ريال سعودي للفرد. وجاءت عناوين صحيفة "المصرى اليوم" كالتالي: - الحكومة تتراجع أمام الضغوط.. وانتصر التلامذة - تجميد العمل بدرجات السلوك بعد انتفاضة طلاب الثانوية - اغتيال مرشح النور في شمال سيناء - مصرع ضابط ومجندين وإصابة 10 في انفجار مدرعة وسقوط قذيفة بالعريش - ضبط تكفيرى حاول قتل أمين شرطة بالغربية - مفاجأة: النيابة لم تتهم حسن مالك بضرب الاقتصاد - الحكومة: عجلة الاستثمار تدور وحجم الخاص منه يصل 70% للمرة الأولى منذ 2008 وذكرت "المصري اليوم" أن الحكومة فشلت في الصمود أمام ضغوط والاحتجاجات التي تقابل قراراتها للمرة الخامسة على التوالى منذ بداية عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى فبعد التراجع عن تطبيق ضريبة الأرباح الرأسمالية في البورصة لمدة عامين ووقف تطبيق منظومة الكروت الذكية للبنزين ووقف تصدير الأرز بجميع أنواعه لمدة عام، وإلغاء حظر استيراد الأقطان من الخارج تراجعت أمس عن قرار تطبيق درجات السلوك لطلاب الثانوية التي وردت في لائحة الانضباط بعد انتقاضة طلابية استمرت أكثر من أسبوع.. وقرر المهندس شريف إسماعيل رئيس مجلس الوزراء أمس تجميد العمل بقرار تخصيص ال 10 درجات للحضور والانضباط السلوكى لطلاب الثانوية العامة هذا العام.. وقال أسامة عبد العزيز المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء أن قرار جاء في ضوء المناقشات التي أجريت مع الدكتور الهلالى الشربينى وزير التربية والتعليم حول استكمال تطوير منظومة الثانوية العامة بكل عناصرها وجمدت الحكومة العمل بالقرار بعد أسبوع متواصل من تظاهرات طلاب الثانوية أمام وزارة التربية والتعليم وعدد كبير من المحافظات حيث وصفوه بأنه قرار ظالم ولا يحقق المساواة أو العدالة الاجتماعية بينهم في ظل استثناء طلاب المدارس الدولية منه وعدم جاهزية عدد كبير من المدارس لاستقبال الطلاب.
