خلال جولته الانتخابية بمنطقة أرض اللواء.. عبد الرحيم علي: خطة خمسية لتنمية أحياء الدقى والعجوزة ** أعدكم بتوفير فرص عمل للشباب وافتتاح مكتب لتلقى شكاوى الدائرة والعمل على حلها قريبًا ** الأهالي يستقبلون مرشحهم بالزغاريد والطبل.. ويشيدون ب«الصندوق الأسود»: «أنت الأمل المنتظر لتحقيق التنمية» واصل الكاتب الصحفى الدكتور عبد الرحيم على، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير مؤسسة «البوابة»، المرشح المستقل في الانتخابات البرلمانية بدائرة الدقى والعجوزة، جولاته لمقابلة أهالي دائرته الانتخابية، حيث أجرى أمس الأول الثلاثاء، جولة في منطقة أرض اللواء، واستقبله أهالي المنطقة بحفاوة كبيرة رافعين صوره، وعليها رمزه الانتخابى «الهاتف» ورقم «12»، الخاص به في الانتخابات. وتضمنت الجولة شوارع النصر والشهداء والطريق الأبيض وعبده خطاب والمعتمدية ومرسي محمود، وسط حشود من أهالي وشباب المنطقة، حيث خرجت العائلات من شرفات المنازل ملوحين لمرشحهم بعلامة النصر، حاملين لافتات تحمل الرمز الانتخابى له. وشهد مدخل شارع الطريق الأبيض حشدًا من أهالي وشباب المنطقة الذين هتفوا لعبد الرحيم على، مرددين عبارة «ألف مبروك مقدمًا يا سيادة النائب». وفى سياق متصل، استقبل أهالي منطقة «الزرايب»، بأرض اللواء، مسيرة عبدالرحيم على، بترحيب شديد، مؤكدين دعمهم الكامل له في معركته الانتخابية، وتجاوبت السيارات مع المسيرة الشعبية المؤيدة له في المنطقة، حيث أطلقت «الكلاكسات» للتعبير عن تأييده، كما استقبل الأهالي الدكتور عبد الرحيم على مداخل المقاهى وفى المحال التجارية بمنطقة أرض اللواء بحفاوة شديدة. وأطلق أهالي منطقة أرض اللواء، خلال استقبالهم للدكتور عبد الرحيم علي، الزغاريد والطبل، مرددين الأغانى الوطنية وهتافات التأييد له، وأثنى عدد كبير من أهالي الدائرة على دوره في محاربة جماعة الإخوان الإرهابية والعملاء خلال الفترة الماضية، وعرضوا أهم مشكلات المنطقة عليه، مؤكدين أن «عبد الرحيم على» هو الأمل المنتظر للنهوض بالدائرة وتحقيق أحلام المواطنين في العيش الكريم. وشهدت الجولة الانتخابية للدكتور عبد الرحيم على، حضورًا جماهيريًا لافتًا حيث احتشدت أعداد كبيرة من الأهالي، مرددين هتافات التأييد، مؤكدين أن جميع المرشحين الذين خاضوا الانتخابات في السابق لم يستمعوا لأهالي الدائرة، في الوقت الذي دافع فيه عبد الرحيم على، عن كرامة مصر وأمنها القومى، وأشادوا ببرنامج «الصندوق الأسود»، وكشفه مؤامرات الخونة وعملاء السبوبة.