أرسل آلاف المواطنين، رسائل تأييد ودعم للكاتب الصحفي والإعلامي عبدالرحيم علي، طالبوه فيها بمواصلة أداء رسالته، وفضح مخططات تنظيمات الإرهاب والخيانة بالدول العربية والعالم، عقب تلقيه رسالة تهديد بالاغتيال من المسئول الإعلامي لتنظيم داعش الإرهابي، اليوم السبت. وقالت بوسي توفيق في رسالتها: "ربنا معاك ويحميك من الخونة والإرهابيين إحنا معاك"، وأضاف عادل عبدالله "محام": "خليها على الله الأعمار بيد الله"، فيما قال عبدالهادي الشرقاوي ويعمل "محاسبا": "حفظك الله ورعاك يا دكتور عبدالرحيم، ولعنة الله على الإرهاب والإرهابيين داعش وأعوانهم من الخونة والعملاء"، وتابع محمد عوض ويعمل "طبيبا": "داعش مين أنت في مصر بلد الأمن والأمان لا تخف إن الله معك، وقلوب المصريين تدعو لك في بلد الله الأمين". ومن جانبها، قالت الدكتورة أميمة كامل: "ولا يهمك يا دكتور والله خير حافظا وهو أرحم الراحمين". وكتبت سارة على موظفة: "ههههههه قديمة داعش هم الإخوان والدكتور مهدر دمه من أوائل التسعينيات إذن لا جديد"، وقال أيمن كمال مهندس: "قول لداعش والإخوان لأن الاثنين كيان واحد، أنتم كلاب النار ودنت وقربت نهايتكم، وكما نبأنا رسول الله آخر مرحلة لهؤلاء هي حمل السلاح، والآن نرى من داعش ونرى من الإخوان من التفجيرات والخرطوش والغباء السياسي، والديني والهمجية التي يعيشون فيها. إما أن نحكمكم وإما أن نقتلكم قاتلكم الله". وكتبت مرفت حسان صيدلانية: "قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله.. الله يحفظك ويصونك وكمل رسالتك"، فيما وجهت المحاسبة سلوى عبد الدايم رسالة للكاتب الصحفي عبدالرحيم على قائلة: "الله معاك والحق معاك الله يحميك ويحفظك من كل سوء ألف سلامة عليك.. طالما بيهددوك يبقوا خايفين منك، وعرفوا قوتك في التأثير وقدرتك على إظهار الحقائق.. حفظك الله وبارك فيك.. خذ حذرك وتوكل على الله.. والله خير حافظا.. كل يوم قول.. اللهم إنى استودعتك نفسى وأسرتى وبيتى وعملى ومكتبى وورقى وسيارتى، وكل من حولى.. اللهم احفظنا جميعا يا من لا تضيع لديك الودائع... لن يضيعك الله أبدًا". وفي رسالة أخرى، قال عبد الحميد محمود خبير بالتنمية البشرية: "لو عشت تعيش بطلا ولو اغتالوك مت شهيدا وكلنا إن شاء الله فداك يا وطنا الغالي"، وقالت رحاب على: "إنه لن يكون التهديد الأخير للكاتب الصحفي أظن أنها ليست المرة الأولى وأنت إنسان مؤمن بالله عن حق، ليس مثلهم فهم يحرفون الكلم عن مواضعه فعليك بالتوكل على الله فهو حسبك".