بعد مرور خمسة وسبعين عامًا على وفاة الكاتب الأمريكي سكوت فيزجيرالد الذي توفي في الرابعة والأربعين من عمره، نشرت الولاياتالمتحدة إحدى قصصه التي عُثر عليها في أرشيف جامعة برنستون، حيث وجدها أندرو جولي رئيس تحرير مجلة ستراند الأدبية أثناء البحث في أرشيف الجامعة، وقام بنشرها في العدد الجديد لمجلة ستراند مع أعمال كتاب آخرين. بحسب وكالة اسوشيتد برس التي أشارت إلى أن القصة كُتبت بلغة سينمائية، تدور القصة حول كاتب في الحادي والثلاثين من العمر سكير ومصاب بمرض في القلب، وكما أوضح جولي فإن "المخطوطة مكتوبة بعناية والنص المطبوع نص نظيف وهي لم تُنشر قط من قبل، وكُتبت بعد أن اختلف فيزجيرالد مع وكيله الأدبي" وأنها تحمل تاريخ 7 يوليو 1939.