المريمية "القصعين" هي عبارة عن نبتة عشبية معمرة صغيرة لها عرق يرتفع قليلًا عن الأرض بحدود 30سم في المتوسط وتتفرع منها أغصان، وهي من الفصيلة الشفوية التي تضم الريحان والنعناع والحبق والزعتر والمريمية من أشهر وأقدم النباتات التي تستخدم في الطب القديم والحديث. وتستخدم المريمية اليوم في علاج الكثير من الاضطرابات الصحية أبرزها: - الاضطرابات الهضمية، وفقدان الشهية وزيادة الإفرازات في المعدة. - اضطرابات الدورة الشهرية وأعراض انقطاع الطمث وتساعد الميرمية على انسياب افضل للدم خلال العادة الشهرية، بفضل ما تتمتع به من مزايا هرمونية، كذلك فإنها تخفف من التعرق ومن الهبات الساخنة التي تعاني منها النساء في سن اليأس. - منشطة للدورة الدموية، ينصح بها أيام الامتحانات وللمصابين بفقر الدم وضعف الذاكرة، ورجفة اليدين. - مقوية لعمل المعدة والأمعاء، وتفيد ضد الاستفراغ والإسهال والنزف النسوي، والسيلان. - تنفع من ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية - مفيدة لعلاج الربو، ولاتزال أوراقها الجافة تضاف إلى الأعشاب الأخرى المستخدمة لعلاج الربو. - ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية. - مفيدة للالتهاب اللثة والحلق والحنجرة. - تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك،وهو مضاد قوي للالتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات. - تخفف مستوى السكر في الدم. - تسهم لعلاج الاكتئاب والإرهاق العصبي.