وإيييه مكارينا، كده بالظبط، هَزّ الشاب عمرو خالد، شيخ الطرق الشبابية، وسطه ورقص مكارينا، قبل الكلام: حد شافك وأنت جاي، الله، هو أنت جيت امتى؟، جو ولا بر، شكلك جيت بالناقة يا خلبوص، سلامات، طيبوه، كفارة عن غيابك يا مولانا، بصراحة وهات م الآخر: "كنت في أنهو خُن يا عم الشيخ، ثم أما بعد: "لماذا جنابك قادم إلى الساحة سُخن ومولع؟"، جنابه اختار أن يبدأ شو جديد بحركة كرسي ف الكلوب وفي حيطة المحلدين وراح خابط راسه خبطة جامدة، أى أي يا راسه، وَجَعت يا مولانا؟ لأ أنا جامد، مين الملحدين دول!!.. دول شوية ملاحيس، يستونوا مني شوي ، هوريهم، وأدي دقنى أهى، هظبطهم، هلعبهم ع الحبل والشناكل.. آه.. اسألونى أنا عن الشناكل والحبال: جنابي ضليع في الحتة دي.. وصلوا ع الحبيب من غير نهنهة، من غير دموع، وبلاش تمثيل أرجوكم.. أرجوكم، جانبي دكتواره من هوليوود في الحركة دي.. وفاصل.