سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
الفتيات يتفوقن على البنين في إحصائيات الثانوية العامة.. المدارس الخاصة تتفوق على الحكومية.. و75 ألف طالب حصلوا على الدرجة النهائية في اللغة الأجنبية الثانية
أعلن الدكتور محب الرافعي، وزير التربية والتعليم، بيانًا إحصائيا بعدد الطلبة الحاصلين على الدرجات النهاية العظمي في كل مادة، وكانت أعلى مادة حصلت على الدرجة العظمي اللغة الأجنبية الثانية حصلت على الدرجة النهائية فيها 75313 طالبا، وأقل مادة حصل طلابها على الدرجة النهائية كانت الاقتصاد والإحصاء 70 طالبا حصلوا على الدرجة النهائية بها. وحصلت مادة الأحياء على اقل نسبة نجاح بين طلاب الثانوية العامة، ثم تلاها اللغة الانجليزية، وبعدها مادة التاريخ. وأكدت وزارة التربية والتعليم، أن مادة الدين حصلت على اعلي نسبة نجاح بين طلاب الثانوية العامة، وجاء بعدها اللغة الاجنبية الثانية "اللغة الفرنسية. وحصدت المدارس الخاصة للغات أعلي نسبة نجاح طلاب الثانوية العامة هذا العام، حيث حصلت على نسبة نجاح 90% بناء على البيان الاحصائي لوزارة التربية والتعليم. وجاء في المرتبة التي تليها مدارس اللغات الرسمية بنسبة 86%، وحصلت خاص معان على نسبة 82.5% اما الثانوي العام الحكومي جاء في المرتبة الرابعة بنسبة 81.2% وفي المرتبة الخامسة المدارس الخاصة بالمصروفات حصلت عل 67.7، وجاء في المرتبة الأخيرة طلاب المنازل والخدمات بنسبة نجاح 55.3%.. وكشف الدكتور محب الرافعي، وزير التربية والتعليم، عن ارتفاع نسبة النجاح بين الطالبات مقارنة بالبنين، وبلغت نسبة النجاح بين الطالبات 80.9%، كما بلغت نسبة نجاح للطلاب البنين 77.5%.. وكان جميع الأوائل في الشعبة الأدبية طالبات وعددهن 11، وأظهرت الإحصائيات الإجمالية لنتيجة الثانوية العامة تفوق البنات على البنين، في النتيجة حيث وصلت نسبة النجاح إلى 80.9% للبنات و77.5% للبنين بفارق 3.4. وسجلت النتيجة الإجمالية لطلاب الثانوية العامة والتي وصلت إلى 79.4% معدل أعلى النتائج على مدارس 5 سنوات سابقة، حيث وصلت عام 2011 إلى 87.2 و82% عام 2012، وفى عام 2013، سجلت نسبة النجاح 77.9% بينما سجلت النسبة عام 2014، 76.6%. وشدد الوزير على أن محاولات الغش التي حدثت العام الحالى بامتحانات الثانوية العامة، لم تؤثر على النتيجة، مضيفا أن الوزارة تصدر قرارا بشأن الحافز الرياضى وكيفية تطبيقه، إضافة إلى الحافز العلمى والثقافى، بالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات.