قالت الدكتورة ليلى عبد المجيد، عميد كلية الإعلام بجامعة الأهرام الكندية، إن تنظيم داعش الإرهابي يستخدم التصوير في مسارح الإعدام التي ينفذها ضد ضحاياه من أجل استخدام ذلك في ترهيب الآخرين، لافتة إلى أن حروب الجيل الرابع هي الأخطر. وأضافت عبدالمجيد، خلال لقائها ببرنامج "مباشر من العاصمة " المذاع على فضائية "أون تي في"، مساء اليوم الثلاثاء: أن الإعلام له دور في الحرب ضد الإرهاب، منتقدة قيام بعض وسائل الإعلام بعرض أي بيانات تابعة للتنظيمات الإرهابية قائلة: "لا يجوز ولا يصح عرض بيانات تلك التنظيمات".