استسلم الدكتور أحمد مصطفى رئيس الشركة القابضة للغزل ومعه فرج عواض رئيس نادي غزل المحلة لضغوط قدامى فريق المحلة، وتم إجبارهم على الاطاحة بأفراد الجهاز المعاون أحمد عبد الحليم في محاولة من مسئولى المحلة لتطفيش المدير الفنى حتى يتم إجباره على تقديم استقالته وعدم المطالبه بقيمة الشرط الجزائى، وقرر مسئولو المحلة الإطاحة بالجهاز المعاون لأحمد عبد الحليم والمكون من عبد اللطيف الدومانى المدرب العام وتم تعيين محمد جنيدى بدلا منه.. كما تمت الاستعانة بعزيز نبيل كمدرب مساعد إلى جانب تصعيد ناصر فاروق حارس مرمى الفريق الحالى للعمل كمدرب لحراس المرمى بدلا من وليد إبراهيم وسعلن ناصر فاروق اعتزاله اللعب رسميا لتولى المنصب الجديد.