رغم الهامش المسموح به رقابيا والذي توسع بعد ثورة مصر فإن الرقابة علي المصنفات الفنية مازالت مصرة علي رفض سيناريو فيلم الوضع تحت السيطرة تأليف هاني فوزي. اصرار الرقابة علي الرفض بسبب اتهام الرقباء لاحداثه بأنها تسيء للديانات السماوية حيث يعتمد الفيلم علي خطين دراميين الأول وجود علاقة جنسية بين شاب مسلم وفتاة قبطية والثاني علاقة شاذة تجمع بين خطيب مسجد وصاحب المنزل الذي يسكن فيه.