يبدو أن عودة نور الشريف ومحمود عبدالعزيز ومحمود ياسين وأخيرا محمود حميدة إلي الشاشة بعد غياب طويل قد أغرت النجمات الكبار إلي اعادة حساباتهن مرة أخري بعد اختفاء غريب لاستيلاء الجيل الجديد علي السينما منذ أوائل التسعينيات وحتي الآن. المفاجأة أن نادية الجندي بدأت في قراءة سيناريوهات جديدة من بينها روايات عالمية تم تمصيرها ستختار منها موضوعا لتقديمه للشاشة الكبيرة بعد تحمس المنتجين للفكرة أما المفاجأة الثانية فهي لنبيلة عبيد التي أعلنت مؤخرا عن سيناريو جديد مأخوذ من رواية أدبية اشترتها منذ فترة من الكاتب الراحل احسان عبدالقدوس الذي قدم لها أهم أفلامها وتتكتم تفاصيله استعدادا لتصويره في يولية القادم.