وجه خالد محيي الدين عضو مجلس قيادة ثورة 23 يوليو 1952 وبطل معركة الديمقراطية خلال أزمة 1954 والزعيم التاريخي لحزب التجمع التحية لضباط وجنود القوات المسلحة والمجلس الأعلي لها وللفريق عبدالفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة لانحيازهم للشعب المصري ومطالبه المشروعة التي رفعتها الملايين المحتشدة منذ 30 يونيو في كل ميادين ومدن وقري مصر ولكل القوي السياسية مؤكدة في بيانها ان القوات المسلحة لن تكون طرفا في دائرة السياسة أو الحكم. وقال خالد محيي الدين.. ان الشعب المصري العظيم بشبابه واحزابه وقواه السياسية الديمقراطية وثورته في 25 يناير و30 يونيو 2013 وانحياز قواته المسلحة وضباط وجنود الشرطة لثورته قد فرض علي العالم كله احترام مصر وشعبها وسيواصل احتشاده في كل ميادين مصر حتي تتم الاستجابة لكل مطالبه في التغيير واساسها طرد مرسي وانهاء حكم الاخوان الاستبدادي وتحقيق اهداف الثورة في عيش حرية عدالة اجتماعية كرامة انسانية» وسيلقي بكل من تسول له نفسه الوقوف ضد الشعب ومطالبه في مزبلة التاريخ.