تعرض محمد جبريل وهو كاتب وطني كبير وحاصل على جائزة الدولة التقديرية.،وله أكتر من 50 كتاباً ولعب دورا مهما وعظيما فى الحركة الثقافية المصرية والعربية ،ومن أكتر المفكرين الذين كتبوا عن مصر وإستقرارها في مواجهة كافة التحديات ،وتعرض لواقعة غريبة ،استغاث بسببها بالرئيس عبدالفتاح السيسي بالتدخل لانقاذه .. فجأة وجد الروائى الكبير محمد جبريل نائب رئيس تحرير جريدة المساء "82 عاما" نفسه محكومًا عليه بالسجن لمدة عام وغرامة خمسة آلاف جنيه.. ليس بسبب رأي كتبه.. أو لأنه اعتدى على جار له بالضرب ..ولا لأي شيئ من هذا القبيل.السبب مضحك وعبثى للغاية.. فالأستاذ الكبير يسكن فى شقة بحى النزهة بمصر الجديدة.. العمارة فيها 12 شقة.. الحى ترك كل سكان العمارة ورفع قضية على الكاتب الكبير .. وقال فى الدعوى إن العمارة تحتاج الى تنكيس وهو لم ينكسها.. وصدر الحكم !! الدكتورة زينب العسال زوجة الكاتب الكبير حاولت لقاء رئيس الحى كي توضح له إن محمد جبريل 82 سنة مريض ولايغادر بيته بسبب ظروفه الصحية وعدم استطاعته السير على قدميه..وإنه مجرد مالك لإحدى الشقق وليس مالكًا للعمارة.. لكن رئيس الحى أبى واستكبر، ورفض يقابلها. ومحمد جبريل روائي وقاص مصري ولد "بالاسكندرية" في 17 فبراير 1938م, وتجاوزت مؤلفاته الخمسين كتابا…كان أبوه محاسبا ومترجما في نفس الوقت وله مكتبته الخاصة وقد أفاد محمد جبريل من مكتبة أبيه في قراءاته الأولى ويعتبرها سببا أساسيا في حبه للأدب. بدأ حياته العملية سنة 1959م محررا بجريدة الجمهورية مع الراحل رشدى صالح ثم عمل بعد ذلك بجريدة المساء. عمل في الفترة من يناير 1967 إلى يوليو 1968 مديرا لتحرير مجلة "الإصلاح الإجتماعى" الشهرية، وكانت تعنى بالقضايا الثقافية. عمل خبيرا بالمركز العربى للدراسات الإعلامية للسكان والتنمية والتعمير. عمل رئيسا لتحرير جريدة الوطن بسلطنة عمان (تسع سنوات). يعمل الآن رئيسا للقسم الثقافى بجريدة المساء. تبنت الناشرة فدوى البستاني نشر أعماله الأدبية إيمانا منها بعالمية الرجل، حيث بلغت الكتب المنشورة عن محمد جبريل وأدبه (13) كتابا. نشرت بعض قصصه القصيرة في ملحق الجمعة الأدبي بجريدة الأهرام المصرية. كما درست أعماله في جامعات السربون ولبنان والجزائر. متزوج من الكاتبة والناقدة زينب العسال وله ابنان أمل ووليد. رشحه بعض المثقفين المصريين لنيل جائزة نوبل في الأدب. من أعماله: – مجموعات قصصية: تلك اللحظة (1970) انعكاسات الأيام العصيبة (1981) ترجمت بعض قصصها إلى الفرنسية. هل (1987) حكايات وهوامش من حياة المبتلي (1996) سوق العيد (1997) انفراجة الباب (1997) حارة اليهود (1999) رسالة السهم الذي لا يخطيء (2000) ما لا نراه (2006) – روايات: الأسوار (1972) إمام آخر الزمان (1984) من أوراق أبو الطيب المتنبي (1988) قاضي البهار ينزل البحر (1989) الصهبة (1990) قلعة الجبل (1991) النظر إلى أسفل (1992) الخليج (1993) اعترافات سيد القرية (1994) وزهرة الصباح (1995) الشاطيء الآخر (1996) رباعية بحري (1) أبو العباس (1997) روائي وقاص مصري ولد "بالاسكندرية" في 17 فبراير 1938م, وتجاوزت مؤلفاته الخمسين كتابا. كان أبوه محاسبا ومترجما في نفس الوقت وله مكتبته الخاصة وقد أفاد محمد جبريل من مكتبة أبيه في قراءاته الأولى ويعتبرها سببا أساسيا في حبه للأدب. بدأ حياته العملية سنة 1959م محررا بجريدة الجمهورية مع الراحل رشدى صالح ثم عمل بعد ذلك بجريدة المساء. عمل في الفترة من يناير 1967 إلى يوليو 1968 مديرا لتحرير مجلة "الإصلاح الإجتماعى" الشهرية، وكانت تعنى بالقضايا الثقافية. عمل خبيرا بالمركز العربى للدراسات الإعلامية للسكان والتنمية والتعمير. عمل رئيسا لتحرير جريدة الوطن بسلطنة عمان (تسع سنوات). يعمل الآن رئيسا للقسم الثقافى بجريدة المساء. تبنت الناشرة فدوى البستاني نشر أعماله الأدبية إيمانا منها بعالمية الرجل، حيث بلغت الكتب المنشورة عن محمد جبريل وأدبه (13) كتابا. نشرت بعض قصصه القصيرة في ملحق الجمعة الأدبي بجريدة الأهرام المصرية. كما درست أعماله في جامعات السربون ولبنان والجزائر. متزوج من الكاتبة والناقدة زينب العسال وله ابنان أمل ووليد. رشحه بعض المثقفين المصريين لنيل جائزة نوبل في الأدب. من أعماله – مجموعات قصصية: تلك اللحظة (1970) انعكاسات الأيام العصيبة (1981) ترجمت بعض قصصها إلى الفرنسية. هل (1987) حكايات وهوامش من حياة المبتلي (1996) سوق العيد (1997) انفراجة الباب (1997) حارة اليهود (1999) رسالة السهم الذي لا يخطيء (2000) ما لا نراه (2006) – روايات: الأسوار (1972) إمام آخر الزمان (1984) من أوراق أبو الطيب المتنبي (1988) قاضي البهار ينزل البحر (1989) الصهبة (1990) قلعة الجبل (1991) النظر إلى أسفل (1992) الخليج (1993) اعترافات سيد القرية (1994) وزهرة الصباح (1995) الشاطيء الآخر (1996) رباعية بحري (1) أبو العباس (1997)