حرص العديد من أبناء وأسرالعلماء وقراء القرآن الذين رحلوا عن دنيانا علي تقديم التهنئة ل "عقيدتي" في عيدها الثالث والعشرين من هؤلاء ابناء واسر الائمة والمشايخ عبدالحليم محمود.. الشعراوي.. جادالحق علي جاد الحق.. عطية صقر.. عبدالعظيم زاهر.. محمدرفعت.. مصطفي اسماعيل.. الزناتي.. حصان.. الزامل.. شبيب.. الشحات انور.. الليثي وغيرهم مؤكدين انهم يشعرون كلما احييت "عقيدتي" ذكراهم بالنشر علي صفحاتها انهم لم يشعروا برحيلهم كما لو كانوا مازالوا علي قيد الحياة. الدكتورعبدالحليم محمود يقول اللواء محمد صالح وشقيقه محمود صالح -نجلي شقيقة- الشيخ الدكتورعبدالحليم محمود- الامام الاكبر شيخ الازهر الشريف - لقد جاء اليوم الذي نرد فيه الجميل لجريدة "عقيدتي" الغراء فمن باب حديث سيدنا رسول الله صلي الله عليه وسل: "من لم يشكر الناس لم يشكر الله" نقول للعاملين بها: شكرا جزيلا وكل عام و"عقيدتي" مزدهرة ومتألقة وما نريد ان نؤكد عليه اننا علي مدي سنوات عمرها ونحن نجدها سباقة دائما كعادتها إلي موقع الحدث وصدق الخبر وواقعيته.. فنحن نقيم علي مدار العام ثلاث مناسبات منها ذكري المولد النبوي الشريف وذكري رحيل الامام عبدالحليم محمود وذكري توليه مشيخة الازهر وفي كل هذه المناسبات نجد "عقيدتي" تحرص علي المشاركة لتقوم بتكريم رمز من رموز الاسلام وفي يوم عيدها. قيثارة السماء من جانبهم حرص احفاد القارئ الشيخ محمد رفعت الملقب ب "قيثارة السماء" ابراهيم وهناء وعلاء رفعت علي مشاركة "عقيدتي" عيدها فقالوا: ما بين دار الاوبرا وقصرالامير طاز وبيت السحيمي والسيدة زينب ومنازلنا نجد "عقيدتي" تطوف وتحلق معنا في ذكري الشيخ رفعت واذا ماسهونا في توجيه الدعوة لهم للحضور نجدهم يذكروننا بيوم التاسع من مايو الذي يوافق ذكري ميلاد ورحيل الشيخ وحين عثرنا علي تسجيلات جديدة واردنا ان نهديها للاذاعة اذا "بعقيدتي" تقوم بدور الوسيط بيننا وبين الاذاعة والتليفزيون من اجل اسعاد العالم بكل ما هو جديد بصوت الشيخ رفعت من شأنه ان يكون سببا في اسعاد كل متابعي القرآن الكريم وعشاق الشيخ رفعت علي مستوي العالم. واختتموا: يسعدنا ان نهدي جريدتنا "عقيدتي" تورتة بالكريما البيضاء مغروس فيها ثلاث وعشرين شمعة تظل تشع نورا مستمد من نور كلام الله القرآن الكريم داعين المولي عزوجل ان يبارك في العاملين فيها وان يبارك في اقلامهم وافكارهم من اجل خدمة الاسلام والمسلمين اللهم امين. القاضي جاد الحق وفي مسقط رأس القاضي العادل الامام الشيخ جادالحق علي جادالحق يتوجه الدكتورعلي جاد الحق "نجل الشيخ" بالتهنئة القلبية ل "عقيدتي" في عيدها فيقول: يسعدني ان اتقدم بخالص التهنئة القلبية الي اصحاب الفضل العاملين بجريدة "عقيدتي" الذين يستحقون التحية لاخلاصهم في اداء رسالتهم السامية حيث اعتدناعلي حرص الجريدة كل عام علي الحضور إلي قريتنا بطرة التابعة لطلخا دقهلية للاحتفال بذكري رحيل الشيخ التي توافق الخامس عشر من مارس اضاف المهندس شعبان عبدالمعطي -مهندس بمشيخة الازهر-"نجل شقيقة الشيخ" عندما كنا نجد مؤسسات الدولة وقد تناست ذكري شيخ الاسلام كنا نفاجئ بحضور "عقيدتي" لتحيي ذكري الشيخ جاد في مسجده بل وزاد الامر انها كانت تحضر معها قافلة تضم قارئا ومبتهلا وعالما وغالبا ما يكون هذا العالم وكيل وزارة الازهر بالدقهلية فشكرا جزيلا وتهنئة قلبية والي الامام دوما ان شاء الله. الشيخ عبدالعظيم زاهر من جانبهما يحرص الدكتور سمير والدكتورة هانم عبدالعظيم زاهر علي مشاركة "عقيدتي" بمناسبة الاحتفال بعيد ميلادها بقولهما لم ولن ننسي مشاركتها لنا في كل مكان وزمان سواء كان في قرية مجول مركز طوخ قليوبية مسقط رأس الشيخ او بالمركز الاسلام الذي اقيم ترحما علي روح والدنا بالعاشر من رمضان او بجمعية الشيخ عبدالعظيم زاهر بمدينة حيث نجد "عقيدتي" بسم الله ماشاء الله تأتينا في كل مكان من اجل ان تؤدي رسالتها العظمي في تكريم السادة العلماء وقراء القرآن بنشر كل ما يهم متابعي دولة التلاوة داخل مصر وخارجها ونري ان من بين ما نشرته "عقيدتي" ولا يعلمه الكثير ان الشيخ زاهر جاء ذكره في موسوعة عظماء مصر في الصفحة رقم 313 كما نشر بالجريدة الغراء صاحبة السعي والجهد المشكور فجزي الله كل العاملين "بعقيدتي" وكل عام وهي في رفعة وعلو بمصداقيتها المعهودة. إمام الدعاة ويعرب ابناء امام الدعاة الشيخ محمد متولي الشعراوي عن قمة سعادتهم بحلول عيد ميلاد "عقيدتي" وهي تواصل انجازاتها الصحفية المتميزة بتقديم صدق الخبر وتناولها الموضوعات بموضوعية ومصداقية وحيادية فهي تستحق التهنئة علي كل ما تقدمه لجميع قرائها ويقول الشيخ سامي الشعراوي هي جريدة خفيفة الظل تتناول جميع الموضوعات ونذكرانها كانت سباقة الي منزلنا يوم ان رحل والدنا الامام عليه رحمة ثم نجدها معنا في افراحنا واطراحنا وكما حرصت علي الوجود في عزاء الشيخ وذكراه التي نقيمها كل عام نجدها تشاركنا يوم رحل الشقيق عبدالرحيم الشعراوي وقول احمد الشعراوي الابن الاصغر للامام اراها - اي "عقيدتي" - جريدة العلم والعلماء.. متنوعة.. تطوف جميع المحافظات وتتنقل وتتجول وتبدع في تقديم كل مايهم المسلم حول العالم واختتم الدكتور عصام القطقاط: ماتقدمه "عقيدتي" الان بمايسمي ب شعراويات نقرأها كما لو كنا نقرأه لاول مرة وهذا يحسب لجريدة كل المصريين التي عودتنا علي تقديم كل ما هو نافع لديننا الحنيف والمسلمين جميعا. فكل عام و"عقيدتي" بخير ومتألقة ان شاء الله. أسرة الشيخ عطية صقر ومن قرية بهنباي مركزالزقازيق شرقية مسقط رأس الشيخ عطية صقر يقول الحاج علي صقرشقيق الشيخ: كما ان جريدة "عقيدتي" اتت الي هنا لتكرمه يوم رحيله وبعدها في ذكري رحيله فاننا نري انه قد جاء اليوم الذي نرد لها الجميل في يوم عيدها داعين الله تعالي ان يوفق العاملين بها لتحقيق المزيد في اداء رسالتهم السامية ويقول اللواء محمد سامي عطية صقر - اسم مركب - لا انسي اتصال رئيس جريدة "عقيدتي" يوم رحيل والدي والدعاء له وذلك بواسطة محرر الجريدة الذي حضر الجنازة والعزاء والذكري الثانوية فجزي الله محرريها وقيادتها والي الامام دوما ان شاء الله من اجل اسعاد المسلمين في كل مكان وزمان اللهم امين. مصطفي اسماعيل وعبدالباسط ويأتي دور الدكتورعاطف مصطفي اسماعيل والقبطان علاء حسني طاهر - حفيدالشيخ - في تقديم التهنئة ل "عقيدتي" في عيدها بقولهم ان "عقيدتي" التي تحرص علي مشاركة الجميع تستحق منا ان نقدم لها التهنئة القلبية ولما لا؟ وهي التي لاتتركنا في كل احتفالاتنا في كل عام وخاصة في الثلاثين من ديسمبر يوم ذكري الشيخ مصطفي اسماعيل سواء في ميت غزال غربية أو بالاوبرا أو غيرها.. خالص التهاني لكتيبة "عقيدتي" الغراء وكل عام وهي مزدهرة ومتألقة.. وها هي اسرة الشيخ عبدالباسط محمد عبدالصمد الملقب بصاحب الحنجرة الذهبية يتقدم باسمها اللواء طارق والشيخ ياسر باجمل التهاني ل"عقيدتي" بمناسبة ذكراها فيؤكد ان ان سر تعلق الناس ب"عقيدتي" هو حرصا علي تكريم رموز العلماء وتكريم قراء القرآن كبارا كانوا او صغارا.