* جرت العادة في السنوات الأخيرة الاتجاه إلي اشتراك أكثر من مضح في أضحية واحدة نظراً للمستجدات الحياتية والاقتصادية المستحدثة. حدد العلماء العدد الذي يجزيء عنه الأضحية. فالشاة تجزيء عن واحد. والبدنة "الجمل والناقة أو البقرة أو الجاموسة" تجزيء كل منها عن سبعة أشخاص لحديث جابر بن عبدالله رضي الله عنه: "نحرنا مع رسول الله صلي الله عليه وسلم عام الحديبية البدنة عن سبعة والبقرة عن سبعة". رواه مسلم.