الإسلام والعلم الإسلام دين عالمي يأمر اتباعه بوحدانية الله والاخلاص له في العبادة وتحقيق الآخوة والحب بين سائر البشر أبيضهم وأسودهم وقويهم وضعيفهم وغنيهم وفقيرهم. نهي عن العصبية والتحيز والتقليد والمغالاة والمبالغة والحقد والحسد وربط بين العبادات والمجتمع برباط قوي متين فلم يعزل الحياة عن الدين بل جعل اصلاح ما بين العبد وربه مقترنا باصلاح العبد بينه وبين الناس.. لا يقوم علي الجهل ولا يعيش مع الجمود ولا يتسع للخرافات. يدعو إلي العلم ولو في الصين. ويحترم تقدير العقل للحقائق والنظر في الكائنات ويدعو إلي تدعيم العقل وتركيز العدل والمساواة والتآخي ومراعاة الحقوق والواجبات. هو دين الدنيا والآخرة معا فهو العقيدة وبه العبادة. هو المنبع الحق الحكم بين الخادم وسيده. وبين الحاكم والمحكوم وهو الوسيط الصالح بين الرجل وزوجته. وهو مدرسة جامعة تتسع لكل البشر يتطور فروعها مع تطور العصور. وشخصية المسلم في نظر الإسلام التي أن تصورتها تصورت شخصاً عزيزاً بإيمانه قوياً بعدله رحيما بوجدانه وعلي نمط ذلك يكون مجتمع الإسلام مجتمع العدل والاخوة والسلام والصفاء. مني عبدالفتاح السيد عبدالعاطي مدرسة محلة دياي الإعدادية المتشركة الخطابة لخريجي الأزهر عدد من علماء وخريجي الأزهر الشريف ومنح حملة الدكتوراه يطالبون ألا يقتصر نشاط خطابة الجمعة علي أئمة الأوقاف فقط وأن يسمح لهم بالخطبة لأنهم من أبناء الأزهر وهم يمثلون إضافة كبيرة للعمل الدعوي وقادرون علي التصدي لغلاة السلفية وغيرهم فنطالب الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف السماح لخريجي الأزهر بالخطابة والدعوة. د. علي عبدالسميع محمود د. فهمي توفيق د. أيوب السيد يونس أضواء ربانية أنوار الحق سطعت في السماء والكرة الأرضية ونور الصدق آيات لأنبياء وملائكة ربانية وبحور للخلق مرزقات وهناء وشراكة شعوبية فسبحان فالق الحبات وغذاء مهداة للإنسانية والقرآن حقائق بالخيرات ودواء وشفاء روحانية وبيان راق بالسعادات وإهداء للأمة الإسلامية والإنسان في شوق للجنات ولقاء الله في الأبدية والخسران عاق للعبادات وشقاء الحياة الشيطانية والنفاق يعوق الطاعات وصفاء السيرة الوجدانية والمرائي مشتاق لصفات وبلاء الحبرة العقلانية والرحمن باق للمخلوقات ونداء القيامة الآخراوية وحمداً لصاحب الذات والوفاء وعظمته الإلهية. فتحي عبدالفتاح رفاعي الإسكندرية المتراس أصول الفضائل أصول الفضائل ثلاثة : الحكمة « الشجاعة « العفة 1⁄2 العدالة. فالحكمة : الخلق الذي يصدر به فعل المتوسط بين الحدة والغباوة. والشجاعة : الخلق الذي يصدر به الفعل المتوسط بين فعلي التهور والجبن.. والعفة : الخلق الذي يصدر به الفعل المتوسط بين فعلي الفجور والخمور. عمر حمادة يسري خلاف كفرالشيخ دسوق البياض