الدكتور فتحي سرور، صرح عندما كان وزيرا للتعليم، بأنه سيحارب الدروس الخصوصية بأشرطة الفيديو واختفي الفيديو نفسه من حياتنا وعاش المدرس الخصوصي، وجاء الدكتور طارق شوقي بعد ربع قرن وأعلن عن مشروع قومي للتعليم يطبق المناهج الرقمية، وذلك في نفس الوقت الذي تشغل مديرة إدارة تعليمية نفسها بتفريق »الزوجين» من المدرسين في المدرسة الواحدة، وباختصار إذا لم يكن الجميع شريكاً في وضع المشروع القومي للتعليم، فسوف نعيد الشريط من تاني ولكن علي »فلاشة»!