منوعات فى صورة "منوعات" تعبر عن مدى المعاناة التى يشعر بها اطفال اللاجئين السوريين، حاول مصور تركى التقاط صورة لطفلة سورية شعرت بالرعب الشديد من الحرب، حتى انها بدات تحدق فى عدسة الكاميرا معتقدة انها سلاح، مما دفعها إلى رفع ذراعيها فى الهواء استسلاما. منوعات فى صورة "منوعات" تعبر عن مدى المعاناة التى يشعر بها اطفال اللاجئين السوريين، حاول مصور تركى التقاط صورة لطفلة سورية شعرت بالرعب الشديد من الحرب، حتى انها بدات تحدق فى عدسة الكاميرا معتقدة انها سلاح، مما دفعها إلى رفع ذراعيها فى الهواء استسلاما. منوعات وقالت صحيفه "منوعات" "الإندبندنت" البريطانيه، إن الصوره التى انتشرت فى جميع أنحاء العالم أظهرت الخوف فى أعين الفتاه الصغيره، وهى تحاول عض شفتيها، لمنع نفسها من البكاء، وجاء انتشار تلك الصوره المؤثره لتعبيرها عن فشل الإنسانيه فى الأزمه السوريه، وانتشرت الصوره عبر مواقع التواصل الاجتماعى هذا الأسبوع بعدما قام مصور صحفى فى غزه ببثها على تويتر. منوعات وقالت صحيفه "منوعات" "الإندبندنت" البريطانيه، إن الصوره التى انتشرت فى جميع أنحاء العالم أظهرت الخوف فى أعين الفتاه الصغيره، وهى تحاول عض شفتيها، لمنع نفسها من البكاء، وجاء انتشار تلك الصوره المؤثره لتعبيرها عن فشل الإنسانيه فى الأزمه السوريه، وانتشرت الصوره عبر مواقع التواصل الاجتماعى هذا الأسبوع بعدما قام مصور صحفى فى غزه ببثها على تويتر. منوعات وقد أدى غياب المعلومات "منوعات" عن الصوره إلى تشكيك البعض فى أنها مفبركه، لكن الصحفى التركى الذى التقطها صرح لبى بى سى قائلا، إن الصوره كانت فى ديسمبر الماضى فى مخيم للاجئين قرب الحدود السوريه، وأضاف المصور عثمان ساجير أن الطفله فتاه تدعى هدى تبلغ من العمر أربعه أعوام، واضطرت للهرب من القتال قرب منزلها فى مدينه حماه مع والدتها وأخوين. منوعات وقد أدى غياب المعلومات "منوعات" عن الصوره إلى تشكيك البعض فى أنها مفبركه، لكن الصحفى التركى الذى التقطها صرح لبى بى سى قائلا، إن الصوره كانت فى ديسمبر الماضى فى مخيم للاجئين قرب الحدود السوريه، وأضاف المصور عثمان ساجير أن الطفله فتاه تدعى هدى تبلغ من العمر أربعه أعوام، واضطرت للهرب من القتال قرب منزلها فى مدينه حماه مع والدتها وأخوين. منوعات "منوعات" ولأنه يستخدم عدسات مقربه، ظنت الطفله أن الكاميرا سلاح، ويقول المصور إنه أدرك شعورها بالرعب بعدما التقط الصوره ونظر بها لأنها كانت تعض شفتيها ورفعت يديها، وعاده ما يجرى الأطفال ويخبئون وجوههم أو يبتسمون عندما يرون الكاميرا. منوعات "منوعات" ولأنه يستخدم عدسات مقربه، ظنت الطفله أن الكاميرا سلاح، ويقول المصور إنه أدرك شعورها بالرعب بعدما التقط الصوره ونظر بها لأنها كانت تعض شفتيها ورفعت يديها، وعاده ما يجرى الأطفال ويخبئون وجوههم أو يبتسمون عندما يرون الكاميرا.