اخبار عاجلة اليوم : "السيسي" يوقع غدًا على وثيقه سد النهضه فى الخرطوم

اخبار عاجلة اليوم يوقع الرئيس عبدالفتاح "اخبار عاجلة اليوم" السيسى غدا بالعاصمه السودانيه الخرطوم على وثيقه الاتفاق المبدئى على آليه تشغيل سد النهضه فى العاصمه السودانيه الخرطوم ، مع الرئيس السودانى عمر البشير ورئيس وزراء إثيوبيا هالى ميريام دسالين، ومن المقرر أن تُقام احتفاليه عقب التوقيع.
اخبار عاجلة اليوم وقال السفير المصرى فى "اخبار عاجلة اليوم" الخرطوم «اسامه شلتوت» إن توقيع الوثيقه سوف يُعطى الصفه الإلزاميه للدول الثلاث بشأن آليه تشغيل سد النهضه، وإنه سيعقب الزياره عقد لقاء ثنائى بين الرئيس عبدالفتاح السيسى ونظيره السودانى عمر البشير على هامش الاحتفاليه.
اخبار عاجلة اليوم واكد «شلتوت» حول "اخبار عاجلة اليوم" ما سيتم الاتفاق عليه من مشروعات بين مصر والسودان عقب المؤتمر الاقتصادى، واشار الى ان الرئيس البشير، اكد خلال المؤتمر دعمه الكامل لمصر فى مساندتها اقتصادياً من خلال المشروعات المشتركة وإتاحة الفرصة لما تريده مصر من الخرطوم، كما اكد ضرورة العمل بين مصر والسودان فى ملف الامن الغذائى برعاية «الكوميسا»، والحصول على التمويل اللازم لتلك المشروعات من دول الخليج، بما يعود بالنفع على دول المنطقة.
اخبار عاجلة اليوم وعن زيارة "اخبار عاجلة اليوم" الرئيس إلى إثيوبيا، اوضح شلتوت ان زيارة الرئيس «السيسى» إلى السودان سوف تستمر يوماً واحداً وتعقبها زيارة إلى العاصمة الإثيوبية اديس ابابا، بدعوة من رئيس وزراء إثيوبيا ماريام ديسالين، ويبحث خلالها العديد من العلاقات المشتركة فيما يخص العمل بين القاهرة واديس ابابا.
اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" وشدد احمد ابيتو - وزير الصناعة الإثيوبي، على اهمية زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسى لإثيوبيا لتدشين مرحلة مهمة من التعاون بين البلدين خاصة فى المجالات الصناعية والاستثمار المصرى فى إثيوبيا.
اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" جاء ذلك قبل مغادرة «ابيتو» القاهرة، عائدا إلى اديس ابابا بعد زيارة لمصر استغرقت 4 ايام على راس وفد اثيوبى كبير.
اخبار عاجلة اليوم وقال انه "اخبار عاجلة اليوم" التقى مع عدد من كبار المسئولين وشارك فى منتدى الأعمال المصرى الإثيوبى الخامس بحضور العشرات من رجال الأعمال والمستثمرين فى مصر وإثيوبيا لبحث زياده الاستثمارات المصريه فى إثيوبيا.
اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" على صعيد آخر ، اعلن رئيس الوزراء إبراهيم محلب عودة مصر بقوة لنشاطاتها تجاه القارة السمراء بتقديم الدعم الفنى والتدريبى وتنفيذ مشروعات التنمية بها، مؤكدا حرص مصر على توطيد العلاقات الثنائية بين مختلف الدول الإفريقية، وتوسيع مجالات التعاون المشترك معها.
اخبار عاجلة اليوم "اخبار عاجلة اليوم" ووصل «محلب» فى وقت سابق إلى العاصمة الإيفوارية ابيدجان على راس وفد يضم وزيرى الإسكان والتعاون الدولى ومساعد وزير الخارجية للشئون الإفريقية.
اخبار عاجلة اليوم واكد "اخبار عاجلة اليوم" رئيس مجلس الوزراء، ان هناك توجيهات واضحة من الرئيس «السيسى» بعودة مصر بقوة إلى دورها الإفريقي، من خلال توطيد علاقاتنا مع اشقائنا الافارقة"، مشيرا إلى ان «امن القارة هو امن لمصر، وتحقيق التنمية فى إفريقيا مهم بالنسبة لنا».
اخبار عاجلة اليوم جاء ذلك خلال جلسة "اخبار عاجلة اليوم" المباحثات التى عقدها «محلب» والوفد المرافق له، مع الرئيس الإيفوارى الحسن وتارا فى العاصمة ابيدجان.
اخبار عاجلة اليوم واعرب "اخبار عاجلة اليوم" «محلب» للرئيس الإيفوارى عن تقديره لجهود المصالحة الوطنية وإعادة الاستقرار والسلام فى كوت ديفوار، وكذلك الإشادة بشكل خاص بالتقدم الاقتصادى والاجتماعي، الذى شهدته البلاد تحت قيادة الرئيس الحسن وتارا بما يسمح لكوت ديفوار بان تكون احد الاقتصاديات النشطة والاساسية فى القارة الإفريقية.
اخبار عاجلة اليوم كما نقل رئيس الوزراء "اخبار عاجلة اليوم" الدعوه الموجهه من الرئيس «السيسى» لنظيره الإيفوارى لزياره مصر، والتى تلقاها الرئيس الإيفوارى بالترحيب الكبير، والاعراب عن تطلعه للقيام بها.
اخبار عاجلة اليوم واعتبرت صحيفة «وول "اخبار عاجلة اليوم" ستريت جورنال» الامريكية ان «السيسى» «لقّن العالم درسًا فى الفرق بين التدين والتطرف» منذ تعيينه وزيرًا للدفاع فى عهد الرئيس المعزول، محمد مرسي، وحتى اصبح رئيسًا للبلاد الآن.
اخبار عاجلة اليوم وقالت الصحيفه، فى سياق "اخبار عاجلة اليوم" حوار أجرته مع «السيسى» إنه عندما قرر مرسى تعيين «السيسى» وزيرًا للدفاع كان يعتقد أنه «طالما كان «السيسى» مسلما تقيا، بسبب زبيبه الصلاه الموجوده على جبهته، فإنه يجب أن يكون إسلاميًا سياسيًا»، مضيفه أن «الجنرال لقن العالم درسا فى الفرق بين التدين والتطرف».
اخبار عاجلة اليوم وأكد "اخبار عاجلة اليوم" «السيسى» للصحيفه أن هناك مفاهيم وتصورات مغلوطه وخاطئه عن الإسلام الحقيقي، مشددا على أن الدين الإسلامى تحت حراسه روح الإسلام وجوهره نفسه، وليس تحت حراسه أى من البشر، وأضاف: «البشر يأخذون جوهره وينحرفون به إلى اليمين أو اليسار».