الاخبار قال "الاخبار" وزير الدفاع العراقي خالد العبيدي، مساء الأربعاء، إن السبب الأساسي في سقوط مدينه الموصل بيد تنظيم "داعش" في يونيو الماضي هو "الفساد في المؤسسه العسكريه ". الاخبار وقال "الاخبار" العبيدي في مقابله مع تلفزيون "العراقيه" الرسمي مساء اليوم "إن السبب الرئيسي لسقوط الموصل هو الفساد في المؤسسه العسكريه ووجود قيادات عسكريه غير كفوءه وفاسده لا تفقه شيئا في إداره المعركه وسوء تصرف القوات العراقيه مع الاهالي في المدينه". الاخبار واضاف "ان القوات العراقية "الاخبار" في الموصل تركت الارض دون قتال داعش وانا كنت في الموصل ليلة سقوطها وكنت اسمع اصوات العيارات النارية وكانها احتفالية حفل زفاف. الاخبار "الاخبار" . الاخبار داعش ليسوا شجعانا "الاخبار" لكن لم يقاتلهم أحد مع الاسف الشديد". الاخبار "الاخبار" وذكر "أن بناء الجيش العراقي كان خاطئا بشكل كبير حيث شكل من دون تحديد التحديات ولا عقيده عسكريه استراتيجيه وعندما دخل داعش الى مدينه الموصل، لوكان فيها قوه عسكريه بمستوى سريه كان كافيا لإنهاء موضوع داعش". الاخبار وقال وزير الدفاع "ان "الاخبار" نسبة عالية جدا حاليا في الموصل تقدر ب/ 80/ بالمائة من الاهالي هم مع الدولة والجيش وهم ينتظرون تحرير المدينة من داعش ولدي اتصالات مع اشخاص من داخل المدينة ونحن نهيئ العدة لتحريرها لان الوضع داخل الموصل مهيا لتحريرها بالتعاون مع رجال العشائر". الاخبار واضاف "ان "الاخبار" داعش خربوا البنى التحتية في المدينة وحتى اسلاك الكهرباء الموجودة تحت الارض رفعوها ونقلت الى سورية. الاخبار "الاخبار" . الاخبار هم "الاخبار" يستهدفون الانسانيه ويريدون اعاده الحياه الى العصور الوسطى". الاخبار وتابع "الاخبار" "يوجد الان خارج مدينه نينوى معسكرات للعشائر والحشد الشعبي وهناك حاليا 1400مقاتل يتلقون التدريب وفي الأيام القريبه ستقوم وزاره الدفاع بتسليحهم من أجل تحرير المدينه ولدينا خطط معده وجاهزه لتحرير المدينه قريبا". الاخبار وقال العبيدي "لا "الاخبار" توجد قوات قتاليه أجنبيه على الأرض في العراقي لأن هذا الموضوع تم الاتفاق عليه سياسيا ولدينا فقط مستشارين بحدود 1400 استشاري من مختلف الدول للمساعده في التدريب والهندسه والقوه الجويه وفعاليه طيران قوات التحالف تتم بالتنسيق مع القوات العراقيه ودعهم متميز وايجابي ويقدمون دعم جوي مهم للقوات العراقيه في معارك التحرير". الاخبار وأضاف "أن "الاخبار" عمليه تحرير البلاد من سيطره داعش ستنتهي هذا العام لأننا أمام تحديات كبيره ولولا الأزمه الماليه الحاليه التي يمر بها العراق ممكن أن نتحدث عن بعض التوقيتات بالتأكيد لكننا بحاجه إلى بعض المتطلبات وإمكانيات وفي بعض المفاصل بحاجه الى المساعده الدوليه".