فى "اخبار مصر" تنظر "فى "اخبار مصر"" محكمة مجلس الدولة، اليوم الخميس، الطعن المقدم من محب عبود مرشح فردى مستقل بدائرة المنتزه اول بالإسكندرية، والذى تقدم بطعن على استبعاد اسمه من جداول المرشحين لعدم استيفاء المستندات المقررة قانونًا ومن بينها شهادة الخدمة العسكرية. فى "اخبار مصر" تنظر "فى "اخبار مصر"" محكمة مجلس الدولة، اليوم الخميس، الطعن المقدم من محب عبود مرشح فردى مستقل بدائرة المنتزه اول بالإسكندرية، والذى تقدم بطعن على استبعاد اسمه من جداول المرشحين لعدم استيفاء المستندات المقررة قانونًا ومن بينها شهادة الخدمة العسكرية. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" وأشار محب عبود ل"اليوم السابع" إلى أنه تخرج من الجامعه فى عام 1981 وهو يبلغ من العمر 29 عامًا، وتم القبض عليه بتهمه محاوله إنشاء حزب سياسى فى 8 يناير 1982، وظل فى محبسه حتى أوائل اكتوبر 1982 حتى بلغ 30 عاما المسقطه لواجبه فى أداء الخدمه العسكريه، وقد تم التحقيق معه عن طريق النيابه العسكريه بمجرد تقديمه لأوراقه لمنطقه التجنيد التى أحالته بدورها لمحكمه الجنح العسكريه التى برأته من تهمه التخلف عن التجنيد، استناداً على أن امتناعه عن تقديم طلب تجنيده كان على أساس قهرى وهو حبسه احتياطيا على ذمه قضيه. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" وأشار محب عبود ل"اليوم السابع" إلى أنه تخرج من الجامعه فى عام 1981 وهو يبلغ من العمر 29 عامًا، وتم القبض عليه بتهمه محاوله إنشاء حزب سياسى فى 8 يناير 1982، وظل فى محبسه حتى أوائل اكتوبر 1982 حتى بلغ 30 عاما المسقطه لواجبه فى أداء الخدمه العسكريه، وقد تم التحقيق معه عن طريق النيابه العسكريه بمجرد تقديمه لأوراقه لمنطقه التجنيد التى أحالته بدورها لمحكمه الجنح العسكريه التى برأته من تهمه التخلف عن التجنيد، استناداً على أن امتناعه عن تقديم طلب تجنيده كان على أساس قهرى وهو حبسه احتياطيا على ذمه قضيه. فى "اخبار مصر" وقال إنه "فى "اخبار مصر"" بتاريخ 22/ 2/ 2015 فوجئ باستبعاد اسمه من الكشوف النهائيه لمرشحى مجلس النواب 2015 عن دائره أول المنتزه، استناداً على تهربه من الخدمه العسكريه الإلزاميه، مشيرا إلى أن عدم أدائه الخدمه العسكريه الإلزاميه هو اعتقاله عام 1992، ومن ثم فإن عدم أدائه الخدمه العسكريه يكون لسبب خارج عن إرادته وهو الاعتقال والذى يعد بمثابه القوه القاهريه والتى حالت بينه وبين أداء الواجب المقدس. فى "اخبار مصر" وقال إنه "فى "اخبار مصر"" بتاريخ 22/ 2/ 2015 فوجئ باستبعاد اسمه من الكشوف النهائيه لمرشحى مجلس النواب 2015 عن دائره أول المنتزه، استناداً على تهربه من الخدمه العسكريه الإلزاميه، مشيرا إلى أن عدم أدائه الخدمه العسكريه الإلزاميه هو اعتقاله عام 1992، ومن ثم فإن عدم أدائه الخدمه العسكريه يكون لسبب خارج عن إرادته وهو الاعتقال والذى يعد بمثابه القوه القاهريه والتى حالت بينه وبين أداء الواجب المقدس.