أرادت نجمة بوليوود ماليكا شيرويت أن يعرف العالم أنها ليست طرفا فيما حدث من انفصال النجم أنطونيو بانديراس عن ميلاني غريفيث. كانت تقارير قد أشارت بأصابع الاتهام نحو شيرويت، عندما رقصت معه في مهرجان كان السينمائي قبل عامين، وهو ما أدي لأن يضع الزوجان نهاية لزواجهما الذي دام 18 عاما في وقت سابق من هذا الشهر. من ناحيتها، تصر شيرويت أن علاقتها ب النجم البالغ من العمر 53 عاما لا تتعدي كونها مجرد "تعارف"، وأشارت أنه كان عليه ألا يحطم زواجه بتلك السهولة. RadarOnline ذكرت أن تلك العلاقة هي ما أدى إلى الطلاق المبكر في يونيو بعد زواج استمر 18 عاما. كان النجمان قد تزوجا في مايو 1996 ولديهما ابنة تبلغ من العمر 17 عاما.