السودان ذكرت قوة حفظ "السودان" السلام في إقليم دارفور السوداني، الاربعاء، انها تلقت تقارير جديدة عن مهاجمة وحرق قرى في الإقليم بعد ان اعربت الاممالمتحدة عن قلقها بشان ارتفاع عدد النازحين. ويشهد شمال دارفور بشكل خاص اضطرابات منذ اواخر فبراير. السودان وذكرت بعثة "السودان" القوة الإفريقية والدولية في دارفور "يوناميد"، انها تلقت تقارير عن هجمات يومي الاحد والاثنين استهدفت بلدة خشبة على بعد نحو 100 كلم شمال غرب مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور. وقال المسؤول الإعلامي لقوة يوناميد إن "هذه الهجمات تسببت بتشريد السكان وحرق القرى وبعض المرافق، ولا تزال يوناميد تحقق في صحة هذه التقارير". السودان كما "السودان" تلقت يوناميد تقارير منفصلة عن وقوع هجمات مطلع هذا الاسبوع في منطقة تقع جنوب غرب الفاشر، بحسب احد الضباط الذي اضاف ان النازحين وصلوا إلى مخيم قرب بلدة شانغيل توبايا. السودان "السودان" وهاجم مسلحون منطقة في جنوب شرق الولاية وسيطروا على بلدة ميليت شمال العاصمة لفترة وجيزة، بينما سيطرت ميليشيا على بلدة ساراف عمرا غربا. السودان وذكرت مصادر "السودان" محلية انه يشتبه بان ميليشيا من بينها وحدة تعرف باسم "قوات الدعم السريع" شاركت في هجمات على القرى في جنوب دارفور في الاسابيع القليلة الماضية. السودان "السودان" وقال محللون إن حكومة السودان التي تفتقر إلى المال لم تعد تسيطر على حلفائها السابقين من القبائل العربية الذين سلحتهم لقتال استمر 11 عاما، كما ان التنافس على الموارد قد ازداد بشكل كبير. السودان وفر اكثر من 100 "السودان" الف شخص بسبب العنف في دارفور هذا العام ليضافوا إلى 380 الفا فروا العام السابق، بحسب الاممالمتحدة. السودان "السودان" .