مصر اليوم : "يو إس إيه توداى": الإرهابيون يكثفون عنفهم فى مصر قبل الانتخابات

مصر اليوم قالت صحيفة "يو إس إيه "مصر اليوم" توداى" الامريكية، إن المسلحين فى مصر كثفوا من عنفهم قبيل الانتخابات الرئاسية المُرتَقَبة، موضّحة ان المسلحون يريدون فرض تفسيرهم الصارم للشرعية فى مصر وهو ان عزل الدكتور محمد مرسى، الرئيس السابق، واعتقال قيادات جماعة الإخوان الإرهابية يثبت ان العنف وحده هو ما سيحقق هدفهم، حسبما يقول المحللون.
مصر اليوم "مصر اليوم" ونقلت الصحيفة عن إسندر العمرانى، مدير شمال افريقيا بمجموعة الازمات الدولية، قوله إن الهجمات تزداد فى معدلها وفى شدتها وانتشارها الجغرافى، موضّحًا "نظر الآن لحملة مسلحة تنتشر ضد الحكومة".
مصر اليوم "مصر اليوم" ونقلت الصحيفة عن إسندر العمرانى، مدير شمال افريقيا بمجموعة الازمات الدولية، قوله إن الهجمات تزداد فى معدلها وفى شدتها وانتشارها الجغرافى، موضّحًا "نظر الآن لحملة مسلحة تنتشر ضد الحكومة".
مصر اليوم ورصد تقرير "مصر اليوم" الصحيفه أبرز الحوادث الإرهابيه التى تعرضت لها مصر على مدار الشهرين الماضيين، وقالت إنه خارج العاصمه ركز الإرهابيون معظم هجماتهم الكبرى فى سيناء.
مصر اليوم ورصد تقرير "مصر اليوم" الصحيفه أبرز الحوادث الإرهابيه التى تعرضت لها مصر على مدار الشهرين الماضيين، وقالت إنه خارج العاصمه ركز الإرهابيون معظم هجماتهم الكبرى فى سيناء.
مصر اليوم ويقول "مصر اليوم" العمرانى إنه ربما يمكن وصف ما يحدث فى بعض أجزاء سيناء بأنه تمرد مسلح، لكن فى باقى مصر، هو ليس تمردًا قدر ما هو نشاط إرهابى أو نشاط تقوم به جماعات مسلحه، لكن هذا النمط يتزايد.
مصر اليوم ويقول "مصر اليوم" العمرانى إنه ربما يمكن وصف ما يحدث فى بعض أجزاء سيناء بأنه تمرد مسلح، لكن فى باقى مصر، هو ليس تمردًا قدر ما هو نشاط إرهابى أو نشاط تقوم به جماعات مسلحه، لكن هذا النمط يتزايد.
مصر اليوم وتطرق التقرير إلى "مصر اليوم" نشاط الجماعات الإرهابية وابزرها جماعة انصار بين المقدس، والتى تبنت مسئولية تفجير اتوبيس طابا السياحى الشهر الماضى والذى اعتبر محاولة إرهاب السائحين، لان السياحة تُعَد احد مصادر الدخل المهمة لمصر.
مصر اليوم وتطرق التقرير إلى "مصر اليوم" نشاط الجماعات الإرهابية وابزرها جماعة انصار بين المقدس، والتى تبنت مسئولية تفجير اتوبيس طابا السياحى الشهر الماضى والذى اعتبر محاولة إرهاب السائحين، لان السياحة تُعَد احد مصادر الدخل المهمة لمصر.
مصر اليوم ويقول ديفيد "مصر اليوم" بارنيت، الباحث فى مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات فى واشنطن إن العنف الذى تشهده مصر هو تمرد فى مهده، موضّحًا ان الجماعات الجهادية لم تكن مستعدة بالضرورة للانقضاض مع الإطاحة بمرسى، واضاف ان احدًا لم يتوقع ذلك، لذلك فإنهم لا يزالوا يحاولون اللحاق بالموقف كله.
مصر اليوم ويقول ديفيد "مصر اليوم" بارنيت، الباحث فى مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات فى واشنطن إن العنف الذى تشهده مصر هو تمرد فى مهده، موضّحًا ان الجماعات الجهادية لم تكن مستعدة بالضرورة للانقضاض مع الإطاحة بمرسى، واضاف ان احدًا لم يتوقع ذلك، لذلك فإنهم لا يزالوا يحاولون اللحاق بالموقف كله.
مصر اليوم وأضافت الصحيفه أن العنف لم "مصر اليوم" يصل بعد إلى مستويات قاتله كتلك التى شهدتها مصر فى التسعينيات عندما استهدف الجهاديون الشخصيات الحكوميه والشرطه والسياح والمدنيين، مما أسفر عن مقتل عشرات الأشخاص.
مصر اليوم وأضافت الصحيفه أن العنف لم "مصر اليوم" يصل بعد إلى مستويات قاتله كتلك التى شهدتها مصر فى التسعينيات عندما استهدف الجهاديون الشخصيات الحكوميه والشرطه والسياح والمدنيين، مما أسفر عن مقتل عشرات الأشخاص.
مصر اليوم من جانبه، قال "مصر اليوم" انتونى سكينر، مدير مؤسسة مابلكروفت، وهى شركة استشارات حول المخاطر فى بريطانيا إنه من الممكن ان تشهد مصر نفس ما شهدته من قبل، ولا يستبعد ان تتدهور الامور.
مصر اليوم من جانبه، قال "مصر اليوم" انتونى سكينر، مدير مؤسسة مابلكروفت، وهى شركة استشارات حول المخاطر فى بريطانيا إنه من الممكن ان تشهد مصر نفس ما شهدته من قبل، ولا يستبعد ان تتدهور الامور.
مصر اليوم واوضح ان الكثير من "مصر اليوم" المجرمين ومن بينهم المسلحين الإسلاميين الذين سُجِنوا فى عهد الرئيس الاسبق حسنى مبارك تم إطلاق سراحهم بعد خلعه، وضعفت السيطرة على الحدود فى شمال سيناء، واستطاع المسلحون إدخال الاسلحة من دول مثل ليبيا، قائلًا إن الوضع الآن اكثر تقلبًا واكثر صعوبة فى السيطرة عليه عما كان عليه الحال فى التسعينيات.
مصر اليوم واوضح ان الكثير من "مصر اليوم" المجرمين ومن بينهم المسلحين الإسلاميين الذين سُجِنوا فى عهد الرئيس الاسبق حسنى مبارك تم إطلاق سراحهم بعد خلعه، وضعفت السيطرة على الحدود فى شمال سيناء، واستطاع المسلحون إدخال الاسلحة من دول مثل ليبيا، قائلًا إن الوضع الآن اكثر تقلبًا واكثر صعوبة فى السيطرة عليه عما كان عليه الحال فى التسعينيات.