آخر الأخبار قالت صحيفه "يو إس "آخر الأخبار" إيه توداي"، إن المتشددين في مصر كثفوا العنف قبيل الانتخابات الرئاسيه لاختيار بديل عن الرئيس المسجون محمد مرسي، الذي اعتبرت جماعته الإطاحه به "انقلابا عسكريا". آخر الأخبار واوردت الصحيفة "آخر الأخبار" الامريكية، عبر موقعها الإلكتروني، عن محللين ان المتشددين الذين يسعون لوضع مصر تحت الشريعة الإسلامية الصارمة يقولون إن الإطاحة بمرسي واعتقال اعضاء حزبه اثبت ان العنف فقط هو الذي سيحقق هدفهم. آخر الأخبار من جانبه، قال "آخر الأخبار" إيساندر العمراني، مدير شمال إفريقيا في مجموعه الأزمات الدوليه في القاهره، إن الهجمات تتزايد وتيرتها، في الشده والانتشار الجغرافي مضيفا "نرى انتشار الحمله المسلحه ضد الحكومه". آخر الأخبار وأشارت "آخر الأخبار" الصحيفه إلى بعض الهجمات المسلحه مثل اقتحام شاحنه مليئه بالمتفجرات بوابه مقر الشرطه في القاهره في يناير، ما أسفر عن مقتل أربعه أشخاص وجرح العشرات وفي فبراير الماضي، وقتل أربعه أشخاص عندما هاجم انتحاري حافله سياحيه قرب الحدود المصريه مع إسرائيل في شبه جزيره سيناء كما قتل مسلحون ضابط شرطه كان حارسا لقاض يترأس قضيه ضد مرسي وانفجرت قنبله على جسر في الجيزه، على ما يبدو تستهدف قوات الأمن التي تحرس السفاره الإسرائيليه يوم السبت، وأطلق مسلحون النار وقتلوا سته جنود مصريين في نقطه تفتيش للجيش شمال القاهره بعد يومين من فتح مسلحون النار على حافله للجيش في القاهره بالإضافه إلى الهجمات في سيناء. آخر الأخبار وقال العمراني "آخر الأخبار" يمكن ان نطلق على ما يحدث في سيناء تشدد ولكن في بقية البلاد، ليس تمردا بقدر ما هو نشاط إرهابي او نشاط من قبل الجماعات المسلحة في تزايد مستمر. آخر الأخبار "آخر الأخبار" وذكرت الصحيفة ان الشعب المصري سيصوت على بديل لمرسي في وقت مبكر من ابريل مع حظر المرشحين المرتبطين بمرسي باعتبارهم متطرفين وفي الوقت نفسه يحدث إطلاق النار والاعتداء على الجيش والشرطة في الغالب بشكل شبه يومي، على حد قولها. آخر الأخبار واوضح المحللون ان اعنف "آخر الأخبار" جماعة جهادية واكثرها هيمنة في مصر هي انصار بيت المقدس، التي تعلن مسئوليتها عن معظم الهجمات في مصر منذ تاسيسها من ثلاث سنوات، وهي جماعة تستلهم فكر تنظيم القاعدة التي تتالف في الغالب من المصريين. آخر الأخبار فيما وصف "آخر الأخبار" ديفيد بارنيت، باحث في مؤسسه الدفاع عن الديمقراطيات في واشنطن، العنف في مصر باعتباره "التمرد في مهده". آخر الأخبار وترى "آخر الأخبار" الصحيفه أن العنف لم يصل بعد إلى مستويات قاتله كالتي حدثت في التسعينات في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك ولكنها تقترب منه حيث استهدف الجهاديين آنذاك الشخصيات الحكوميه والشرطه والسياح والمدنيين، ما أسفر عن مقتل العشرات من الناس. آخر الأخبار وقال أنتوني سكينر، مدير "آخر الأخبار" مؤسسه مابلكروفت لاستشارات المخاطر العالميه في المملكه المتحده، إنه من الممكن أن نرى نفس العنف الذي حدث في التسعينات وهناك احتماليه أن يكون أسوأ. آخر الأخبار واضاف سكينر ان "آخر الأخبار" العديد من المجرمين، بما في ذلك المتشددين المسجونين تحت حكم مبارك، انجذبوا إلى سيناء حيث اطلق سراحهم بعد الإطاحة به وكانت السيطرة الامنية على الحدود اضعف في شمال سيناء، واستطاع المتشددين هناك الوصول إلى الاسلحة من دول مثل ليبيا، حيث فتحت انتفاضتها ترسانات الاسلحة التي كانت مغلقة للمسلحين. آخر الأخبار واوضح ان المتشددين "آخر الأخبار" يستخدمون ايضا الإطاحة بمرسي والحملة اللاحقة على انصاره في تاجيج صفوفهم، منوها إلى ان الوضع اكثر تقلبا واكثر صعوبة للسيطرة عليه عما كان في التسعينات. آخر الأخبار من "آخر الأخبار" جانبه، قال رئيس الوزراء المصري الجديد إبراهيم محلب، الذي عينه الرئيس المؤقت عدلي منصور، إن مصر تتخذ خطوات لإخماد اعمال العنف المسلحة، مؤكدا "سنعمل معا لاستعادة الامن والسلامة لمصر وسحق الإرهاب في جميع انحاء البلاد". آخر الأخبار وقال جون "آخر الأخبار" إدوين مروز الرئيس والمدير التنفيذي لمعهد الشرق والغرب، وهي منظمه دوليه تركز على حل النزاع، إن السلطات المصريه لا تدرك سبب حجب المساعدات العسكريه التي تعزز الجهود الأمنيه، موضحا أن مصر لا تمتلك ما يكفي من القوى العامله وربما يكون سبب الحجب طبيعه التضاريس. آخر الأخبار واضاف ان استعادة "آخر الأخبار" السيطرة على شمال سيناء حيث يكثر نشاط المتشددين قد يعتمد على ما إذا كانت مصر تحصل على 11 من طائرات الاباتشي التي تم حجبها الرئيس الامريكي باراك اوباما بعد ان امر بتجميد المساعدات العسكرية الامريكية لمصر عقب الإطاحة بمرسي.