الطائفة الإنجيلية: التعاون بين المؤسسات الدينية والمدنية يعكس حضارة مصر    «القومي للمرأة» يهنئ إيناس عبد الدايم لإعادة انتخابها رئيسة للمجمع العربي للموسيقى    الفجر بالإسكندرية 5.45.. جدول مواقيت الصلاة في مدن الجمهورية غدًا الأربعاء 29 أكتوبر 2025    وكيل «خطة النواب»: الاتفاق المصري الأوروبي يعزز أداء الاقتصاد الوطني    مدبولي: تجهيز شاشات عرض بالمحافظات لمتابعة فعاليات افتتاح المتحف المصري الكبير    محافظ الفيوم يوجه بتسريع ملف التصالح وتحسين مستوى النظافة في طامية    مسؤول فلسطيني: مصر تؤدي دورًا تاريخيًا في دعم القضية ووقف العدوان على غزة    كييف تعلن إسقاط 26 طائرة مسيرة روسية خلال الليل    شريف يقترب من العودة.. موقفه من السوبر المصري يتحدد بعد مواجهة بتروجت    شوبير يكشف حقيقة العرض الليبي لضم أشرف داري من الأهلي    إطلاق الخطة العربية للوقاية من المخدرات من داخل مركز علاج الإدمان في مصر    المتحف الكبير أصبح حقيقة.. مدير المشروع يكشف تفاصيل رحلة ال15 سنة    بعد تصدرها ب «هات إيديك يا ولا».. معلومات عن الحاجة نبيلة «بلبل الشرقية»    محمد قناوي يكتب: «السادة الأفاضل».. سينما تفضح نفاق المجتمع بابتسامة ساخرة    جهود لبنانية - أمريكية لحصر السلاح بيد الدولة.. وحزب الله يرفض التسليم    ضمن «صحح مفاهيمك».. واعظات «الأوقاف» يقدمن لقاءات توعوية لمكافحة العنف ضد الأطفال بشمال سيناء    شقق شركة مدينة مصر تبدأ بمقدم 140 ألف جنيه وقسط شهري 5 آلاف فقط.. تفاصيل المشاريع وفرص الاستثمار العقاري    لتعزيز الصدارة.. موعد مباراة نابولي ضد ليتشي والقناة الناقلة    موعد مباراة أتالانتا وميلان في الدوري الإيطالي    حسم موقف آدم كايد من مباراة الزمالك والبنك الأهلي    رابطة الأندية: لا تأجيل لمباراتي بيراميدز.. وطولان لم يقدم برنامج إعداد المنتخب الثاني    وزيرة التخطيط: تهيئة بيئة الاستثمار لتوسيع نطاق مشاركة القطاع الخاص    الداخلية تعلن البدء فى إجراء قرعة الحج بعدد من مديريات الأمن بالمحافظات    صانع محتوى يدّعى تعرضه للسرقة لزيادة المشاهدات.. والأمن يكشف الحقيقة    حملات أمنية مكبرة بكافة قطاعات العاصمة.. صور    بدء إضافة المواليد على بطاقة التموين 2025 عبر استمارة تحديث البيانات الجديدة    الرئيس السيسى يثنى على الخدمات المُقدمة من جانب صندوق تكريم الشهداء    سنوات رسم خريطة جديدة لمصر    المسألة المصرية وعقلية «روزاليوسف» الاقتصادية    افتتاح المتحف المصري الكبير 2025.. مصر تبهر العالم في أضخم حدث ثقافي بالقرن الحادي والعشرين    من قلب الأقصر.. «مدينة الشمس» تستعد لاحتفال أسطوري بافتتاح المتحف المصري الكبير| فيديو    الإفتاء توضح الحكم الشرعي لتقنية الميكرو بليدينج لتجميل الحواجب    جراجات مجانية لأعضاء النادي في انتخابات الأهلي    محافظ أسيوط يستقبل الرحلة الجوية المنتظمة بين القاهرة وأسيوط دعما لمنظومة النقل والتنمية بالصعيد    عشرات شاحنات المساعدات تغادر رفح البري متجهة إلى غزة عبر كرم أبو سالم    مقتل ثلاثة أشخاص في جامايكا أثناء الاستعدادات لوصول إعصار ميليسا    رئيس جامعة سوهاج يعلن تكليف 1113 أخصائي تمريض لدعم المستشفيات الجامعية    الشبكة هدية أم مهر؟.. حكم النقض ينهى سنوات من النزاع بين الخطاب    جامعة القناة السويس تنظم قافلة شاملة بقرية أم عزام بمركز القصاصين    دراسة: زيارة المعارض الفنية تُحسن الصحة النفسية    ب«الشيكولاتة والعسل والتوت».. طريقة عمل ال«بان كيك» أمريكي خطوة بخطوة    غيران ولا عادي.. 5 أبراج الأكثر غيرة على الإطلاق و«الدلو» بيهرب    اتصال هاتفي بين وزير الخارجية ومستشار الرئيس الأمريكي لبحث تطورات الأوضاع في السودان وليبيا    ضبط صانعة محتوى بتهمة نشر مقاطع رقص ب«ملابس خادشة» في الإسكندرية    فلكيًا.. موعد بداية شهر رمضان 2026 ومكانته العظيمة في الإسلام    ضبط (100) ألف مخالفة مرورية متنوعة خلال 24 ساعة    ضبط 3 أطنان دقيق في حملات مكثفة لمواجهة التلاعب بأسعار الخبز الحر والمدعم    استعدادات مكثفة لمتابعة جاهزية المراكز الانتخابية قبل انطلاق انتخابات النواب بقنا    تعرف على مواقيت الصلاة اليوم الثلاثاء 28-10-2025 في محافظة الأقصر    14 شاشة لمشاهدة احتفالات افتتاح المتحف المصري الكبير بأسوان    وزير الداخلية التركي: لا خسائر بشرية جراء زلزال باليكسير    ميسي يكشف عن موقفه من المشاركة في كأس العالم 2026    نزلات البرد وأصحاب المناعة الضعيفة.. كيف تتعامل مع الفيروسات الموسمية دون مضاعفات؟    الباعة الجائلون بعد افتتاح سوق العتبة: "مكناش نحلم بحاجة زي كده"    استقرار اسعار الفاكهه اليوم الثلاثاء 28اكتوبر 2025 فى المنيا    خالد الجندي: في الطلاق رأيان.. اختر ما يريحك وما ضيّق الله على أحد    بالصور.. سفارة باكستان بالقاهرة تحيي ذكرى يوم "كشمير الأسود"    سفير الصين يشيد بجهود مصر في اتفاق غزة ويؤكد التزام بكين الثابت ب"حل الدولتين"    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



اخر اخبار مصر اليوم : بالفيديو شهادة الاستاذ صابر شوكت نائب رئيس تحرير اخبار اليوم على تابوت السكينة الذى سيحدد رئيس مصر ؟
نشر في أخبار النهاردة يوم 12 - 02 - 2014

بالفيديو شهادة الاستاذ صابر شوكت نائب رئيس تحرير اخبار اليوم على تابوت السكينة الذى سيحدد رئيس مصر القادم و الذى سيحكم مصر بعد مبارك ؟
البداية بتاعة موضوع التابوت
كان يعنى اللهم صلى على النبى
فى 2006 ابتدى يعنى اه
انا اسمى صابر شوكت نائب رئيس تحرير اخبار اليوم
و رئيس تحرير جريدة اسرار اليوم صحفى مصرى يعنى
بالعاده لم انضم لحذب فى حياتى و طول عمرى بعيد عن السياسة لاكن
الموضوع حصل صحفيا و اعلاميا بتاع التابوت ده
بطبيعتى انا فى التحقيقات الصحفية بقابل اى حد معدى عايز يطلع يقابل صابر شوكت بقابله
لو هو حت بيحكى الناس ما بتصدقهاش انا طبيعتى بقابل اى حد بسمعه
طول عمرى كده بقالى 35 سنه من دى بطلع موضوعات صحفية
فلقيت فى يوم ما فى 2006
بالاخ كمال خلاف قرأ بعض الموضوعات و جاى يقابلنى كا قارئ و عايز يشفنى
فلقيته بيكلمنى فى موضوع وبطبعى انا بسيب اللى ادامى يكلمنى
لو هنعد عشر سعات بقعد اسمعه
فقعت اكتر من عشر ساعات مع كمال خلاف فى اليوم ده
بيكلمنى فى امور لو حد تانى شايفنا هيفتكر ان احنا مجنين
انا سمعت الراجل كان فى حاله نفسيه سيئه جدا
و جاى بيعرض مشكلته علشان يعرضها فى اخبار اليوم فى الصحافة
مشكلته بتتلخص ان هو
راجل محامى من اسرة كريمه
شقيقه فى الوقت ده العميد جمال خلاف مسؤل امن الرئاسة فى رئاسة الجمهورية بتاعت حسنى مبارك
و شقيقه اللى كان فى وقتها دلوقتى اللواء محمود خلاف
كان ساعتها العقيد محمود خلاف ظابط مباحث سابقا برده فى الدخلية
و بيتكلم فى امور غريبه
بيحكى انه اكتر من 20 سنة
دلوقتى كان بقاله 15 سنة سعتها
بيحكى على انه معاه رؤية بطارده ان اكتر مضى عليها 20 سنة الحقيقه
الرؤية دى بتتلخص ان هو ان سيدنا النبى جاله فى المنام
و اكدله ان فى تحت البيت بتعهم
ساكن فى الزيتون يوجد تابوت سيدنا موسى علية السلام
و ان داخل التابوت ده موجود ده حسب الرؤية موجود
خطت لقاء المسلمين ببنى اسرائيل فى نهاية الزمان
للموقعة الشهير اللى سيدنا النبى انبئنا بيها فى النبؤات بتاعت اخر الزمان
لان الحجات فيها الخطه اللى بنى قوم الاسلام يعنى جيش المسلمين
هيستعين بيها علشان يقدر يقضى امرا كانا مقديا للقضاء على بنى اسرائيل و تحرير الاقصى و الحكاية دى
و ان داخل التابوت دا موجود اسم حاكم مصر الاخير بعد حسنى مبارك اللى هيجى و ان لا رئيس تانى بعده مبارك
الكلام ده كان بيقولهولى فى 2006
موجود جوه التابوت و ان الراجل قمنا صلنا سوا صلينا الظهر و صلينا العصر و الفروض بتعتنا
و الراجل واضح انه شاب و انسان تقى و بيؤكد ان اللى اسمه جوا التابوت ده المهدى القادم المدى المنتظر
خت كلامه كله و بعدين لقيته بعد يمين تلاته لقيته جيبلى اوراق بيبعتها لرئاسة الجمهورية و المخابرات
بتقضى بالمعنى اللى احنا بنحكى فيه ده ان فيه تابوت موجود عندهم و بيطالبهم انهم يسعدوه انه يطلعوا
و ان بيكلم حسنى مبارك ان لن يكون رئيسا لمصر مره اخرى
الكلام ده فى 2006
و بعته لرئاسة الجمهورية
و كان ساعتها كلمنى انه كلم و بعت للمفتى و على جمعه سعتها و محمد شلبى امين عام الدعوه امين عام الفتوى
ان عملوا حاجه اسمها مجلس علم و فحصوا كلامه و الرؤية بتعتوا و بيؤكد ان هما راحوا و شافوا
فحصوا و عرفوا فى الحكاية و منعينه ان هو يتكلم فيه تانى لما بيرحلهم بينكروا
فجى عيزنى انشر الكلام ده فى اخبار اليوم
بالقطع طبعا صحفيا لو نشرت الكلام ده فى اخبار اليوم
انا عن نفسى انشره مش مشكله عندى عقيده و يقين ان فيه تابوت فعلا فى اية قرأنية
و ان موجد تابوت هو المعجزه الاهيه الوحيده الباقية على سطح الارض
ان زى ما قال القرأن ان فيه تابوت تحمله الملائكه تحمله الملائكه و ان فيه بقايا سيدنا موسى و هارون
و سكينه من الله تحمله الملائكه فهو كلام مصدق لانه نازل من عرش الرحمن
و التابوت ده لسبب ما اختفى من على سطح الارض
و جميع علماء الاثار فى الكون بيبحثوا عن التابوت دا من يعنى من مأت السنين
فا و عقيقدتى انا كراجل مؤمن ان التابوت تحمله الملائكه
يعنى امر الاهى يعنى ساعة ما يظهر تانى لابد ان اختفى بأمر الاهى و هيظهر بأمر الاهى
و ليس لاحد شأن و انا مقتنع بكده مع
لما الشواهد اللى بيقولهالى بعد كده لقيته ابتديت اهديه لان هو بين الشك و اليقين مع نفسه تعبان و قلقان
الجماعه بتوع رجال الدين تعبينه و مش عيزين يريحوه هو صح و لا غلط
فى نفس الوقت فى الوقت دا اى حد بيتكلم بيقول انا المهدى او بيدعى الحجات دى بيتاخد و يتحط فى مستشفى المراض العقلية
او بيتاخد بيعتقل
او دا مفيش حد جه ناحيته صراحه و بيبعت كل شهرين تلاته لحسنى مبارك بيقله انت مش ممكن هتبقا رئيس للجمهورية
علشان فيه تابوت تحتيه
و ابتدى لغايت نهايت الرحله قبل الثورة
انا فاكر تماما ان ابتدى يبعت لما كان بيجهزوا جمال مبارك بيبعت بيقلهم على جستى لو اجتمع الجن و الانس
لن يكون جمال رئيسا للجمهورية لن يرس حكم مصر و لن يأتى احد تانى بعد جمال و ابوه
كلام طبعا يعنى احنا فى الوقت دا فى الاعلام عرفين تماما ان الدوله كلها مجهزه و اعوان النظام بما فيهم
اعلام قومى و صحافة قومية كله بيجهز الملف بتاع توريث هيسلموا الدوله لجمال و الكل ماشى فى الاتجاه ده
و ده الوحيد بيعلن بوضوح و يبعت للمخابرات العامه و يبعت لرئاسة الجمهورية بيقولهم و عنده الاوراق دى كلها
لو اجتمع الجن و الانس لن يتولى احد اخر بعد حسنى مبارك رئاسة مصر
و بيسكت
و بيقول الكلام ده لان فيه تابوت تحت بيتى موجود فيه من سيحكم مصر بعد حسنى مبارك
بالقطع لما قامت الثورة كان هو برضه عندى الراجل ملازمنى يعنى انا كنت بأستمرارلما الامر بتحصل فيها حاجه غريبه
على طول كمال يجينى
يمكن بعت هو الراجل كان لما يعنى هدى اكلمه ان الرؤية عادى يعنى خد اليقين فى نفسه
من سيدنا ابراهيم غير الكون كله برؤية رؤية بتاعت المنام بتعته و عمل الدين ابو الانبياء
الاديان كلها جت من رؤية سيدنا ابراهيم
و برضه فى قناعه اعتقد لا يختلف معايا رجال الدين هنا
ان انسان مؤمن عاقل راشد و رؤية سيدنا النبى جالى فى المنام و طبعا الرؤية فيها حجات كتيرة كمال هو يحكيها
لا يستطيع احد ان يدعى على سيدنا النبى طبعا المؤمن فاهم الكلام يعنى
و بعدين لما جت الثورة و كان كمال طبعا معايا هنا و كان معايا مجموعة محامين يوم 27 يناير
نقابة المحامين قبل جمعة الغضب و معانا كمال و كانو مقطنعين تماما نقابة المحامين انهم عيزين يثيروا
الامر ده فى ميدان التحرير لابد من اخراج التابوت
و بالمناسبه و كان طول الفتره اللى فاتت اللى عرفناه اللى كان اللى عرفناه
رجال الدين اللى هو المفتى و العلماء اللى معاه و الرئاسة طلعوا قرار ان محدش يتكلم فى الامر ده
و ان حسنى مبارك ذات نفسه عرف بموضوع التابوت و قال لهم محدش يتكلم فيه تانى
و كان الراجل ده صحبنا كمال كل اسبوعين تلاته تلغراف موثق و يجيلى صوره كلها عندى
ان يفهمه ان اللى بتعملوه ده مش هتنالوا منه شئ ابدا لا حسنى مبارك هيقدر يحكم و لا ابنه هيقدر يحكم
و مع ذلك لم يستطيع احد يتعرض ليه لا من المخابرات العامه و لا من رئاسة الجمهورية
و لم يناله سؤ انا صراحه كنت مندهش و انا كنت مستعد ان اواجه معاه لان بيتكلم بيقين
فلما جه الثورة قامت و كان المحامين قلنا برضو المحامين كانو عايزين يثيروا الكلام ده ليلة جمعة الغضب
و اخرهم لم يفيد لان ده امر الاهى لما رب العباد هيأذا بالتابوت ده يظهر هيظهر
رغم انف اذا كان صاحب الحدوته بيتعرض لازمه لسه ما كنتش الثورة بانت ثورة و لا مش ثورة
و كان معايا كمال و برضه بيؤكد خلاص مبارك انتها فى اليوم ده يوم 27
المهم حصلت الثورة و ده طيب خلاص صاحب اللى كان مانع ظهور التابوت ده مشى
المفروض رجال الدين و اخولنا اللى فى المخبرات العامه اللى كانوا منعين اخراجه الامر اختلف
فكان تصادف ان يوم 11 فبراير يوم ما مشى مبارك كان عندى كمال برضه
فا صبح تانى يوم يوم 12 فبراير تولى المجلس العسكرى سلطة البلاد
فا لقيته ادام منى برضه كتب اول رساله للمجلس العسكرى
سيدى المشير طنطاوى و اخولنا اعضاء المجلس العسكرى حصل كذا كذا
و بيحكلهم ان فيه تابوت كذا و فيه اللى هيجى يحكم مصر و مفيش حد تانى بعد مصر
الا اللى موجود اسمه جوه التابوت اللى موجود تحت البيت عندنا و بيحكلهم ان دار الافتاء
عندها كل المعلومات دى و اخولنا بتوع الاجهزه الرسميه
و عليهم انهم يخدوا قرار علشان يطلعوا التابوت ده و يريحوا الراجل ده يعنى
و بعديها لقيته راح لاخونا عاطف ابو الدهب و حرك بعض الامور و علشان يحرك بتوع الاثار
و يطلعوا بعد الثورة قلنا الامور تتغير شويا و حد ياخد موقف يعنى فى الامر ده و اتحركة لجان و كده من الاثار
علشان يشوفوا الحكاية دى
وقال جاى الراجل يشتكى بتوع اللجان برضه لازالة المخبرات العامه فى مصر لا احد يعلم دورها بعد الثورة
و هى الجهه الوحيده الغامضه يعنى و كل الاجهزه و قلنا اعوان مبارك اهم موجودين فى اداراة الدوله اعوان مش عارف ايه
انما المخابرات هى الغامضه الوحيد حتى الان هى لازالة تسيطر على انها تمنع الامر ده المهم فوجأنا
ان عاطف ابو الدهب و كيل وزارة الاثار جا لى كمال و قال ان هياخد لجنه و ينزل يعلن يطلع التابوت دا على مسؤليته
من هيئة الاثار و ده وكيل وزارة الاثار و مسؤل كبير خبير فى الاثار
فا كنت ساعتها عامل جريدة اثار اليوم كنت انا رئيس تحريرها فنشرت منشت الموضوع كبير من اول مره ننشر فى الحدث
ان الدكتور عاطف ابو الدهب وكيل وزارة قرر ياخد لجنه يوم الاربعاء و ينزل بنفسه يشوف حكاية التابوت دى
و قلنا خير يعنى
بعديها حصل حد ادخل كبير برضه لا نعلم المجلس العسكرى او المخابرات العامه هى حتى اللحظه دى مكنتش افهم الحكاية ايه
مين اللى بيمنع بعد مبارك ما مشى
حصل مر شهرين تلاته و بعدين جيت عرفت ان عاطف ابو الدهب ده خلاص هتنتهى فطرته بعد شهر علشان يطلع معاش
فقلت لكمال دا فطرة ضعف بتاع عاطف ابو الدهب لان خلاص هيمشى و نقدر فى الفطره دى يقلنا ايه الحكاية بالظبط
فروحت قابلته و لاول مره اتحرك من مكتبى و روح اقابل حد فى الموضوع ده
قابلت اخونا عاطف ابو الدهب وكيل وزارة الاثار المسؤل عن الحدوته دى
و حطيت بينى و بين الراجل الامر ان ده امر الاهى و اذا كان فى حقيقه يقولى مدارية يقولهالى
فالراجل فعلا اقسملى ان فيه لجنه اتعملة و فى بتوع المطرية دول راحوا و فيه قرار طلع
و جت اوامر عليا ان احنا منتكلمش ده بعد الثورة بعد الثورة فا حتى لما كلمته بوضوح تماما
من وانا معاه فى تليفون جاله قالى بوضوح تماما جهاذ المخابرات العامه كلمنى دلوقتى
و انا لسه مكملش معاكوا برضه و ما قلكمش الحكاية ايه
فا حطيت بينى و بينه و قلتلوا انت خلاص فضلك شهر و تمشى و الامر دا امر عيزين نقطع الشك باليقين
اه و لا لا و نشوف الحكاية ايه فا اتحركة بعض المشاعر الراجل قالى كلامك كده صح
و انا قررت ان اطلع معاك يوم التلات انت و كمال خلاف اروح بتهم و شوف الحكاية ايه و هجيب اجهزة من بره
من اللى هيا الكشف دى بتاعت الشركات اللى هما بعثات اجنبية معاهم الامكانيات دى و هنجيب و نفحر
و نقطع الشك باليقين و قلتلوا انا فى الحاله دى هنغطيها اعلاميا المهم بعد الاتفاق بتعنا بعد اسبوع
يبدوا ان حص حاجه تراجع لغايت لما طلع على معاش
فانا عن نفسى الموضوع ماشى فيه بيقين ابتدت جرايد تكتب فالوفد كتبت و بعض الصحف كتبت غير الاسرار اليوم
انما طبعا فى اخبار اليوم و الصحف القومية لا زالت الاحداث دى
برضه لازم تعرف الناس لازالت اعوان النظام يسيطروا على الصحف القومية او زى ما هما مسيطرين على مصر حتى الان
و اعتقد ان فى امور غامضه هى اللى منعا البت فى امر زى ده
وكان دهشتى بعد كده بعد شهور برضه لقيت جايلى اخ اسمه الدكتور عمر طبيب اطفال من ميدان التحرير من الثوار و معاه اخ تانى
بيسألونى عن حكاية المهدى الحكاية فحكتلهم اليقين ان اه اه اتقابلت مع الاخ كمال و ان اسق ان فى حكاية التابوت حقيقة
و لا اعلم بحكاية المهدى و كده و دا الله هو اللى
و لاكن ان عندى يقين عقائدى ان التابوت دا امر الاهى ظهر على سطح الارض اختفى لسبب ما
بأمر الاهى و لابد ان هيظهر و قت لما ربك يأذا لان احنا اسباب فى الامر
فغاب الدكتور عمر فطره و رجعلى و لقيته بيقلى مفاجأة ان هو بنفسه تحرى الامر و راح لعلما
و راح لحد اسمه المستشار منصور كان رئيس محكمة استأناف او امن دوله و اكدلى انه فى 2006
قابل الدكتور محمد شلبى امين الدعوه و قاله لا التابوت ده موجود فعلا و احنا عندنا اوامر منتكلمش فيه
و ده راجل فاضل مسؤل عن شهادته و قابل الدكتور عمر برضه تقريبا قام ببحث كويس اوى
و راح قابل شيخ اسمه عبد الحكيم من العلماء يعنى الله يرحمه توفى 2010
و لقاه مقتنع تماما ان فيه مهدى جاى و ان تقريبا مخيط عبايت المهدى و حاجه غريبه و كده
اه اه و العباية اللى شفتها كانت قبل الثورة كانت قبل الثورة اه المهم انا لقيته جيبلى شواهد انا مش محتاج يقين
اليقين بأمر الله و لاكن حسيت ان الراجل دا قام ببحث كويس فيه و يعنى انا يعنى الامر انا بعتقد اى حد هيمشى فيه
هيمشى فيه مش بمزاجه و كلنا ادوات ليه سواء احنا فى الميديا او الاخ اللى بيصور دلوقتى او الدكتور عمر اللى عرف
الحكاية دى و لقى نفسه مجند نفسه
و وقت ما هيأذا ليها رب العباد بأمر ده
لا المشير طنطاوى هيمنع و لا المخابرات العامه هتقدر تمنع و لا عرفة ان المشير و المجلس قالوا
او عند النائب العام عنده الورق ده و مدريه و كلهم متكتمين و الواحد مندهش حسنى مبارك كان صاحب الموضوع ده
و تحدى الامر و فعلا لما لم يحصل على حكم مصر زى مكان كمال بيحكى و كنا الكلام ده طبعا فى 2006
اى حد كان يقعد معايا انا و كمال خلاف و يشفنا بنحكى فى الامور دى يفتكرنا ان احنا مجنين
بأن مفيش حاجه اسمها جمال مبارك يحكم و لا فى حاجه اسمها حسنى مبارك هيحكم و كمال خلاف الوحيد اللى على سطح الارض
اللى بيبعتلهم كل مره يقلهم على جستى و لو اجتمع الجن و الانس لن يتولى حسنى و لا ابنه رئاسة مصر
و ان اخر واحد هيكم مصر هو حسنى مبارك
و ان الحاكم اللى جاى اسمه مدون جوه التابوت اللى مدفون تحت بيت كمال خلاف
انا اعتقد ان الامر يتدعى اخونا محمد شلبى بتاع امين عام الدعوه و هو رجل دين اعتقد ان اذا علم امر
و خفاه خوفا من سلطان و لم يخشى الله مش هقول عقابه عند الله بس هو اعلم بالامر
لاكن البسطاء و الغلابه فى مصر قادرين يعملوا فيه عمايل ميتخيلهاش يعنى ربنا بيسلط ابدان على ابدان
و مفيش حد يمفع يقدر يتحدى ارادة الله و لا المشير نفسه
لما عرفنا ان الناس دول هنطلعه وقت ما نحب ان احنا نطلعه لا التابوت ده
هيطلع وقت ما رب العباد يأذن ان يطلع رغم عن انف المشير او المخابرات او النائب العام او ايا كان كان
لان هو حقيقه بتاعت ربنا و هو صاحب الامر فى الاول و الاخر
احنا كلنا ادوات فيه و دى قناعتى و ان كان هما مش عاجبهم كلمنا
يقطعلنا الشك باليقين و يقللنا الراجل ده متبرع ببيته يطلعوا اللى تحت منه
مش موجود يريحوا الناس يعنى
و السلام عليكم


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.