ترند مصر اليوم خدمة اخبارية يقدمها «أخبار الزمالك» لقراءه للاطلاع على كل ما هو جديد، وذلك من خلال السطور التالية:
سقوط محمد رمضان تعرض الفنان المصري محمد رمضان، لموقف محرج على مسرح مهرجان الضيافة بدبي، بعد أن سقط على الأرضية خلال توجهه لاستلام جائزة تكريمية. واثناء سير رمضان لاستلام جائزته التكريمية، وقع على مسرح الضيافة، لكنه نهض مباشرة وتابع سيره، ثم حاول تدارك الموقف بالقول "ما يوقع إلا الشاطر". وانتشر مقطع فيديو سقوط محمد رمضان بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وسط مئات من التعليقات الساخرة.
الدستور مع وصول قطاره المميز الذي كان يستقله لمحافظة الأقصر بعد عودته من جامعته في أسيوط، فاليوم كان استثنائيًا في حياة حسن جمال بعدما التقطت عدسته صورة تجمع بين شيخ وقسيس يلقيان السلام والتحية على بعضهما تحديدًا في محطة نجع حمادي، وليست سوهاج كما تداول روّاد مواقع التواصل: "صاحبي اللي فكرني إني في نجع حمادي وليست سوهاج بس للأسف الصورة انتشرت ومش عارف أعدلها". "الصورة رزق".. الكلمتان انطبقتا على ما حدث اليوم مع جمال في صورة السلام: "مكنتش عامل حسابي إن هم يسلموا على بعض أصلًا، بالصدفة لاقيت القسيس معدي وفي الجهة المقابلة شيخ: "رفعت الموبايل وخدت لقطات متواصلة، وكنت أقصد أجيبهم جنب بعض فجأة لاقيتهم سلموا على بعض"، لتخرج علينا الصورة وتنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" في شكلها النهائي". اليوم كان مرهقًا على صاحب صورة اللقطة حسن جمال، عند عودته لمنزله بالأقصر قرر نشر الصورة عبر جروب "فوتوجرافي" وذهب للنوم، إلا أن الله كافأه بانتشار الصورة في كل وسائط التواصل الاجتماعي ورغم احتفاء الكثير إلا أن الأمر لم يخلو من الهجوم عليه: "في ناس اتهمتني إني مركب الصورة بس مش زعلان منهم، لأني معايا لقطات تؤكد عدم تمثيلي للصورة"، بجانب أن القسيس والشيخ رموز دينية لا يمكن الجمع بينهم من أجل التمثيل للالتقاط الصورة.
مي العيدان سلوك عدواني، انتشر مؤخرًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وهو التنمر، وظهر العديد من الحملات التي تحاول إيقافه بشتى الطرق، إلا أنه مستمر وبقوة خاصًة مع الشخصيات العامة من نجوم الفن والكرة، وهو ما ظهر جليًا في تنمر الإعلامية الكويتية بالفنان أحمد بدير، ووصفه ب"الأقرع". وشاركت الإعلامية مي العيدان، صورة للفنان القدير أحمد بدير وابنته سارة عبر حسابها بتطبيق "إنستجرام"، وعلقت عليها بالقول: "صورة ابنة الفنان أحمد بدير.. والله طلعت بنته مزة، بنت الأقرع". مي العيدان انتمت في ميلادها إلى دولة الكويت، فهي من أب كويتي وأم مصرية، تخرجت في «المعهد العالي للفنون المسرحية» قسم نقد، وتزوجت عام 1995 من الفنان علي المفيدي، وكان يكبرها بفارق 40 عاما ولكنهما انفصلا وديًا بعام 2006 بعد خلافات دامت لأشهر طويلة. بدأت "العيدان" مسيرتها الفنية في دور صغيرة بمسلسل سليمان الطيب في عام 1993 مع حياة الفهد وسعاد عبدالله، ثم اشتركت في أعمال مسرحية جماهيرية، حتى آخر أعمالها إلى جانب الفنان محمد السريع في الثلاثية التليفزيونية «نوال» في عام 1997. قررت العيدان، الاعتزال عن المجال الفني بناءً على رغبة والدتها، واتجهت لمجال الصحافة والنقد وقامت بإكمال دراستها في كلية الإعلام في جامعة الكويت قسم صحافة كما حصلت على دورات بكتابة السيناريو على يد السينارست بشير الديك. تمكنت الإعلامية مي العيدان من الالتحاق ب"مسرح الخليج" لتصبح عضوة به، ومن ثم عضو بجمعية الصحفيين بالكويت وعضوة نقابة الفنانين بالكويت وعضوة برابطة الكتاب. جدير بالذكر أنها عملت في بعض الأدوار الصغيرة في المسلسلات التليفزيونية والأعمال المسرحية. حصدت شهرتها في عام 2011 عندما قامت بتقديم برنامج "نأسف لعدم الإزعاج".
