القيادة فن ودراسة وشخصية وليست همبكة وصورا ولقطات والشو ..لأنها سرعان ما تنكشف لدى الرأى العام وتكون النتيجة فقدان الثقة في المسئول.. وأثبتت الأحداث الأخيرة وآخرها انتخابات الأندية وستثبت الأحداث القادمة في شهر ديسمبر أو أول يناير المقولة القديمة: يمكن أن تخدع كل الناس بعض الوقت، وبعض الناس كل الوقت، لكنك لن تستطيع خداع كل الناس كل الوقت.. لذلك سيظل كثير من مسئولي الرياضة في أذهان وقلوب الناس مهما غابوا أمثال صالح سليم ود. عبدالأحد جمال الدين والنائب محمد أحمد وعبدالمنعم عمارة وحسين صبور وحسن حلمي ومحمود الخطيب ود.علىّ الدين هلال ..لتثبت أن التاريخ لا ينسى صاحب المبدأ من غير أونطة وهمبكة .. لذلك أقترح نعمل اختبار نفسى قبل الترشح «هو انت غاوى منظرة وشو ولاّ لأ».