تُسمى ولادة الطفل في الأسبوع ال37 أو قبله بالولادة المبكرة، إذ يستمر الحمل الكامل لمدة 40 أسبوعًا، والولادة المبكرة تُعرّض الطفل الخديج أو المولود قبل موعده لمخاطر صحية، بل وحتى لمشاكل نمو طويلة الأمد، ويرجع ذلك إلى أن بعض الأعضاء، كالرئتين والدماغ، لا تزال في طور النمو خلال الأسابيع الأخيرة من الحمل. ورغم أن هذا الأمر قد يبدو مخيفًا، فإن التطورات الأخيرة في التكنولوجيا الطبية مكنت هؤلاء الأطفال من عيش حياة طبيعية وتجنب العديد من هذه المضاعفات المبكرة، فيما يلي أهم الأسباب التي تنتج عنها الولادة الطبيعية وفقًا لما كشفه «المجلس القومي للسكان». - الحمل بتوأم - التهابات مهبلية - التهابات مجرى البول اقرأ أيضًا| لحمل آمن.. 3 نصائح أساسية للأم كما يجب على طبيب النساء والولادة أثناء إجراء السونار في أول 3 شهور التأكد من عضلة عنق الرحم بحيث تكون طويلة ومغلقة.