عفوًا لا أقصد بعنوان المقال النادى الأهلى.. رغم أنه يكسب فعلًا باستقراره على مدار سنوات، وبأمواله الطائلة التى لا يستطيع أى نادٍ أن يُجاريها.. ولكننى أقصد البنك الأهلى المصرى بإدارته القوية وبخطط قطاع تسويقه الناجحة والتى أشرفت على إعدادها وتنفيذها دينا أبو طالب رئيس التسويق والتنمية المجتمعية.. النجاح والتميز ظهرا جليًا فى حملة رمضان التى تفوق فيها البنك الأهلى مُحققًا أعلى مؤشرات وأرقام مشاهدة وصلت إلى مليار و100 مشاهد لإعلانات البنك الأهلى، التى حققت أكثر من هدف ليس ترويجيًا فقط، وهى حملة إعلانية استثنائية تعكس استراتيجيته المتكاملة التى تركز على تعزيز جودة الخدمات المصرفية، ودعم الشباب، هكذا تركزت حملة البنك الأهلى المصرى «جواك عالم يغير العالم» فى رمضان 2025، والتى تصدرت الإعلانات الأكثر مشاهدة هذا العام، مُحققة المركز الأول كأكبر نسبة مشاهدة. كما يؤكد النجاح الباهر لحملة البنك الأهلى المصرى الإعلانية الرمضانية، الدور البارز لرئيس قطاع التسويق والتنمية الاجتماعية فى البنك الأهلي، دينا أبو طالب، فى قيادة الحملات التسويقية الناجحة ودورها الفَعَّال فى تحقيق النمو الاستراتيجى للبنك الأهلي، حيث نجح الإعلان فى التواصل مع العملاء عاطفيًا وعمليًا، ومن خلال الوصول الفَعَّال إلى جمهور واسع، وجذب عملاء جدد، وتعزيز الشمول المالي، وتطوير حلول الخدمات المصرفية الرقمية، عززت الحملة ريادة البنك الأهلى فى القطاع المصرفى. وبهذا الانتصار، لم يعزز البنك الأهلى المصري، بقيادة المصرفى القدير محمد الاتربى الرئيس التنفيذى، حصته فى السوق فحسب، بل أكد أيضًا التزامه بتلبية الاحتياجات المالية لجميع المصريين، بما يضمن بقاءه الشريك المصرفى الأكثر ثقة للبلاد لأجيال قادمة. ومن خلال هذه الحملة، أكد البنك دوره الرائد فى القطاع المصرفى المصري، مع الحفاظ على قيم المجتمع وروح العطاء التى يتميز بها شهر رمضان، حيث أطلق البنك الأهلي، حملة «جواك عالم يغير العالم» بالاستعانة بالنجمين حماقى وويجز، وهما من نجوم الشباب المُحببين، وجاء الشباب فى صلب رسالة الإعلان، حيث أكد البنك دوره فى تمكين الشباب ودعم طموحاتهم. وقدم الإعلان نماذج لشباب مصريين نجحوا فى تحقيق أحلامهم بفضل الدعم المالى والاستشارات التى يقدمها البنك، كما أعلن البنك عن مبادرات جديدة لدعم ريادة الأعمال وتوفير فرص عمل للشباب، مما يعكس التزامه ببناء جيل قادر على قيادة المستقبل الاقتصادى للبلاد. وهذه الحملة كانت نتيجة عمل دؤوب وعصف ذهنى للبحث عن أفكار جديدة قبل أن يرى هذا العمل النور.. وتحية إلى قطاع التسويق بالبنك الأهلى الذين تفوقوا للبنك بهذا الحملة الرائدة نتيجة دعم المصرفى القدير محمد الاتربى.