الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
الاحتلال الإسرائيلى يقصف مسجد الأنصار وسط دير البلح فى قطاع غزة ب3 صواريخ
أشرف نصار: نسعى للتتويج بكأس عاصمة مصر.. وطارق مصطفى مستمر معنا في الموسم الجديد
المتهم الثاني في قضية انفجار خط الغاز بالواحات: «اتخضينا وهربنا» (خاص)
الشروط والأوراق المطلوبة للتقديم للصف الأول الابتدائي 2025–2026
تامر عبد المنعم يعلن انفصاله عن زوجته رنا علي بعد زواج دام 6 سنوات
هل حقق رمضان صبحي طموحه مع بيراميدز بدوري الأبطال؟.. رد قوي من نجم الأهلي السابق
ترامب: الاقتصاد الأمريكي سينهار في حال إلغاء الرسوم
الكشف عن هوية منفذ هجوم ولاية كولورادو الأمريكية
خدمات مرورية تزامناً مع تنفيذ أعمال تطوير كوبري القبة
أحفاد نوال الدجوي يتفقون على تسوية الخلافات ويتبادلون العزاء
تشابي ألونسو يبدأ ولايته مع ريال مدريد بخطة جديدة
زلزال بقوة 6 درجات بمقياس ريختر يضرب قرب جزيرة هوكايدو اليابانية
وزارة الحج بالسعودية توجه تحذير لحجاج بيت الله الحرام بشأن يوم عرفة
التحقيقات الفيدرالي: نحقق في هجوم إرهابي محتمل بكولورادو الأمريكية
عيار 21 الآن وأسعار الذهب اليوم في السعودية ببداية تعاملات الاثنين 2 يونيو 2025
سعر التفاح والموز والفاكهة بالأسواق اليوم الاثنين 2 يونيو 2025
توريد 231 ألف طن قمح لصوامع وشون قنا حتى الآن
شريف عبد الفضيل: رحيل علي معلول طبيعي
خبير لوائح: هناك تقاعس واضح في الفصل بشكوى الزمالك ضد زيزو
أكرم توفيق: صفقة زيزو ستكون الأقوى إذا جاء بدوافع مختلفة.. وميسي "إنسان آلي"
وزير الزراعة: لا خسائر كبيرة في المحاصيل جراء الأمطار الأخيرة وصندوق لتعويض المتضررين قريبًا
محمد أنور السادات: قدمنا مشروعات قوانين انتخابية لم ترَ النور ولم تناقش
بدء التقديم الكترونيًا بمرحلة رياض الأطفال للعام الدراسي 2025 - 2026 بالجيزة
"زمالة المعلمين": صرف الميزة التأمينية بعد الزيادة لتصل إلى 50 ألف جنيه
أجواء معتدلة والعظمى في القاهرة 31.. حالة الطقس اليوم
تجهيز 463 ساحة لصلاة العيد بجميع مراكز ومدن محافظة الغربية
4 إصابات في تصادم دراجة نارية بسيارة ربع نقل في الوادي الجديد
هزة أرضية بقوة 2.3 ريختر قرب الجيزة ورئيس قسم الزلازل: ضعيفة وغير مؤثرة
محمود حجازي: فيلم في عز الضهر خطوة مهمة في مشواري الفني
محافظ الشرقية يشهد فعاليات المنتدى السياحي الدولي الأول لمسار العائلة المقدسة بمنطقة آثار تل بسطا
دعاء العشر الأوائل من ذي الحجة.. 10 كلمات تفتح أبواب الرزق (ردده الآن)
هل يحرم قص الشعر والأظافر لمن سيضحي؟.. الأوقاف توضح
رئيس قسم النحل بمركز البحوث الزراعية ينفي تداول منتجات مغشوشة: العسل المصري بخير
قد تسبب الوفاة.. تجنب تناول الماء المثلج
أستاذ تغذية: السلطة والخضروات "سلاح" وقائي لمواجهة أضرار اللحوم
سعر الدولار الآن أمام الجنية والعملات العربية والأجنبية الاثنين 2 يونيو 2025
أخبار × 24 ساعة.. إجازة عيد الأضحى للعاملين بالقطاع الخاص من 5 ل9 يونيو
المشدد 10 سنوات وغرامة 100 ألف جنيه لعامل لاتهامه بالاتجار فى المخدرات بالمنيا
محافظ كفر الشيخ: إنهاء مشكلة تراكم القمامة خلف المحكمة القديمة ببلطيم
مسؤول بيراميدز: تعرضنا لضغط كبير ضد صن داونز والبطولة مجهود موسم كامل
يورتشيتش: بيراميدز أصبح كبير القارة والتتويج بدوري أبطال أفريقيا معجزة
توقعات برج الجوزاء لشهر يونيو 2025 رسائل تحذيرية وموعد انتهاء العاصفة
«قولت هاقعد بربع الفلوس ولكن!».. أكرم توفيق يكشف مفاجأة بشأن عرض الأهلي
عماد الدين حسين: إسرائيل تستغل ورقة الأسرى لإطالة أمد الحرب
غلق مطلع محور حسب الله الكفراوى.. اعرف التحويلات المرورية
مين فين؟
التحالف الوطنى يستعرض جهوده فى ملف التطوع ويناقش مقترح حوافز المتطوعين
عاهل البحرين يشيد بالعلاقات التاريخية الوثيقة مع روسيا
هل صلاة العيد تسقط صلاة الجمعة؟ أمين الفتوى يكشف الحكم الشرعي (فيديو)
شروط التقديم لوظائف شركة مصر للطيران للخدمات الجوية
عدد أيام الإجازات الرسمية في شهر يونيو 2025.. تصل ل13 يوما (تفاصيل)
رئيس حزب الوفد في دعوى قضائية يطالب الحكومة برد 658 مليون جنيه
قبل العيد.. 7 خطوات لتنظيف الثلاجة بفعالية للحفاظ على الطعام والصحة
الأوقاف تحتفي باليوم العالمي للوالدين: دعوة لتعزيز ثقافة البر والإحسان
طريقة عمل العجة أسرع وجبة للفطار والعشاء واقتصادية
ختام امتحانات كلية العلوم بجامعة أسوان
وزير العمل يعلن موعد إجازة عيد الأضحى للعاملين بالقطاع الخاص
هل يمكن إخراج المال بدلا من الذبح للأضحية؟ الإفتاء تجيب
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
استثمار مُعفى من الضرائب
بداية
علاء عبد الكريم
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 04 - 03 - 2025
تتواتر في عالمنا الحوادث؛ طالما ما بقي الإنسان على ظهر هذه الدنيا ولكن..،
أن تكون تفس القصة والحكاية التي لها أول وليس لها آخر رغم تكرار التحذيرات ورغم المواجهات الأمنية المستمرة، هل هو الوهم الدائم الذي لا ينتهي ومنذ ثمانينيات القرن الماضي ومعه الضحايا يتزايدون مثل الرز؟!
صحيح أننا أمام جريمة تتصدى الأجهزة الأمنية لها باستمرار حتى وإن لم يكن هناك بلاغ من المجني عليهم، لكن في الوقت ذاته أستطيع أن أقول وباطمئنان؛ لا يعذر أحد بجهله القانون، نفس المسلسل الممتد حلقاته، جريمة تتواتر باستمرار، وتحدث بفعل فاعل في حضور بعض الساذجين؛ ثلاثي مرعب يظهرون فجأة؛ تاجر جشع منحته الصحافة والإعلام لقب"مستريح" لص من أسوأ أنواع البشر يرتكب جريمته مع سبق الإصرار والترصد بنية نهب الملايين بكل بساطة وسهولة، وتاجر دين من أصحاب اللحى الطويلة العشوائية والجلباب القصير والسلوكيات الخربة والكروش المنتفخة، المفجرون لكبتهم الجنسي في المحصنات والقاصرات، مثنى وثلاث ورباع، خُلقت المرأة لرفاهية هؤلاء، تحميه من أدران المعصية ونار الكبت الذي يملأ جوانحهم، ليس إلا "لزوم الشغل والاقناع"، فهو لاعب أساسي ورئيسي على مائدة الأشرار من هؤلاء المستريحين، وأخيرًا هذا الساذج الذي يمني نفسه المريضة بالمكسب السهل والسريع والحصول على أرباح ثابتة بقيمة عالية وهو يغوص في دفء كرسيه الأثير هادئ المزاج يثق فيمن سوف يجرده من تحويشة عمره ولما لا وقد رقاه النصاب وجعله على رأس شجرة ملعونة بعدما أخذ الأمر من هذا السلفي إلى أن يحل الظلام ويصير سترًا ويسهل الفرار للنصاب، ويتهافت الضحايا بعدها على أقسام الشرطة لتحرير المحاضر، وبدورها لا تتوانى الأجهزة الأمنية في القبض على هذا النصاب.
الاحتيال المالي الذي يعتمد على الوعد بأرباح ضخمة في وقت قصير، وغالبًا ما تنتهي هذه العمليات بالنصب على المودعين الساذجين له جذور في التاريخ؛ في ذلك الزمن البعيد وحين تتطالع مجلة "تايم" سوف تتعرف ربما على أول محتال مالي في التاريخ؛ "تشارلز بونزي" وهو مهاجر إيطالي كان يعيش في "بوسطن" بالولايات المتحدة، وقد ألقي القبض عليه في عام 1920 بسبب احتياله على الآلاف من الأشخاص ليجمع 15 مليون دولار "أكثر من 200 مليون دولار بحساب اليوم" على مدى ثمانية أشهر فقط، كان توقيت مخطط "بونزي" في أعقاب الحرب العالمية الأولى، حيث كان الاقتصاد الأمريكي قد بدأ في الانتعاش مما جعل الناس أكثر عرضة للاحتيال، وقال "بونزي" في مقابلة مع "أسوشيتد برس" قبل وفاته: "كانت هذه الأيام تتسم بالجنون، حيث كان كل شخص يريد جني المال، وكان عملي بسيطا وهو أخذ أموال شخص وإعطاؤها لآخر"، لكن كيف خطط لجريمته الجهنمية هذه؟!
بدأ "بونزي" احتياله من خلال بيع ما يسمى قسيمة خاصة بالبريد والتي يمكن استخدامها لشراء الطوابع في أي بلد في العالم؛ حيث كان يقول إنه يشتريها من البلاد ذات العملة الضعيفة، ويبيعها في بلد ذي عملة قوية وإنه سيجني ثروة من ذلك، وحتى يبدو مقنعًا لضحاياه من الطماعين هواة الربح السريع، وعد "بونزي" العملاء بربح يصل 50% خلال 45 يومًا ومضاعفة استثمارهم خلال 90 يومًا، مما زاد من إقبال الساذجين على الاستثمار معه، وأفادت تقارير أمنية وقتها في يوليو 1920، بأنه كان يحتفظ بالمال في سلة المهملات بعد امتلاء أدراج المكتب ولكن برزت مشكلة؛ وهي أن فكرة بيع "قسيمة الرد البريدية" كانت مستحيلة من الناحية اللوجيستية لأنه لم يكن هناك ما يكفي من القسائم المتداولة ولم تكن هناك وسيلة لتحويلها إلى نقود، لأنه ببساطة "بونزي" هذا لم يتمكن من الحصول على قرض لدعم أعماله، ولم تكن تجارة القسائم توفر العوائد التي وعد بها، فقد قرر استخدام أموال المستثمرين الجدد لدفع عوائد المستثمرين القدامى بينما يدعي أنها من عائدات تجارته في القسائم، وأجبرت هذه الخطة العديد من الشركات الائتمانية على الإغلاق وكان أكبرها شركة "هانوفر تراست"، إلى أن تم كشف "مخطط بونزي" من قبل صحيفة "بوسطن بوست" والتي وجدت أن عليه حكمًا قضائيًا في كندا؛ حيث كان يتعامل بشيكات مزورة، كما تبين أنه تعلم كيفية الاحتيال من مصرفي في "مونتريال" والذي كان يخدع العملاء بطريقة مماثلة وبعد إدانته تم الحكم عليه بالسجن لمدة تسع سنوات.
النصاب والمحتال في أي مكان في العالم هو بارع في صناعة الوهم، لم تٌكتب ألاعيبه في وقت متأخر حتى نلتمس الأعذار لهؤلاء "الطماعين"فنحزن لحزنهم ونبكي لبكائهم على ضياع أموالهم، ففكرة "المستريح" قديمة رأيناها في فيلم"العتبة الخضراء" قصة الرائع الراحل جليل البنداري، والقدير الممثل الراحل أحمد مظهر الذي أتقن دور المحتال ببراعة منقطعة النظير لدرجة الاقناع بل والإعجاب به أحيانا، وفي المقابل قدم الكوميديان الفذ الراحل إسماعيل ياسين شخصية الطماع الذي داعب خياله شراء ميدان العتبة الخضراء بكل ما فيها، مرورًا بمستريحين توظيف الأموال في ثمانينيات القرن الماضي، وانتهاءً بالمستريح الإلكتروني؛ فالقائمون على منصة "FBC" استخدموا اسمًا إنجليزيًا أنيقًا ولامعًا لإيهام الضحايا بأنهم صناديق استثمارية ضخمة مكسبها مضمون مائة في المائة، بينما كانت الحقيقة هي مجرد عملية نصب متقنة وجريمة مكتملة الأركان ما كادت تقع إلا بوجود بلهاء، رغم أن قنوات الاستثمار الآمنة معروفة ومتاحة للجميع، وتشمل البنوك من خلال شهادات الاستثمار أو الودائع، والبورصة كوسيلة استثمارية منظمة، أو عبر الاستثمار في الذهب وهي عملية مضمونة ومراقبة من قبل البنك المركزي وهيئة الرقابة المالية.
بئس للنصاب الذي يحتال على أموال الناس، وبئس لهؤلاء الذين جعلوا من الدين استثمارًا مكاسبه مضمونة ومُعفى من الضرائب.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
"المستريح.. النصب دليفري".. لماذا يبحث البعض عن المكسب السريع دون عمل أو استثمار؟
ما هي مخاطر مخططات بونزي؟.. وحجم المبالغ التي تم الاستيلاء عليها | تحليل
بلغت قيمتها 3.25 مليار دولار خلال عام واحد فقط..
«يعتمد على أحدث الابتكارات ».. كل ما تريد معرفته عن مخطط بونزي للاحتيال وإغراء المستثمرين
فلوس «الطماعين».. لقمة فى أفواه«المستريحين»
ورد وشوك
ضحايا ريان الصعيد!
أبلغ عن إشهار غير لائق