تساقط الشعر، واحدة من أكثر مصادر القلق شيوعًا في جميع أنحاء العالم، قد تكون ناتجة بسبب عوامل مختلفة، ومن ناحية أخرى، قد قد تشير أحيانًا إلى مشكلة صحية. وفقًا لما جاء بصحيفة "تايمز أوف إنديا"، فمن الممكن تتسبب بعض الحالات الصحية، بما في ذلك الثعلبة أو نقص النظام الغذائي في تساقط الشعر، بجانب بعض العوامل، كالآتي:- اقرأ أيضًا | أفضل وأسوأ خيارات الإفطار لصحة أفضل وحيوية مستدامة علم الوراثة الاضطراب الوراثي الذي يحدث مع الشيخوخة هو السبب الأكثر شيوعا لتساقط الشعر. تغيرات في الهرمونات قد تؤدي التغيرات الهرمونية التي تحدث أثناء الحمل أو الولادة أو انقطاع الطمث إلى تساقط الشعر. نقص التغذية ارتبط تساقط الشعر بنقص الريبوفلافين والبيوتين والفولات وفيتامين ب 12، وغالبا ما يحدث تساقط شعر النساء بسبب نقص الحديد. الأحداث التي تسبب التوتر قد تؤدي المواقف العصيبة مثل الخضوع لعملية جراحية أو فقدان أحد أفراد الأسرة إلى تساقط الشعر. علاجات مستوحاة من التقاليد العالمية تدليك فروة الرأس مع العلاج بالزيت كثيرٌ من النساء الهنديات ما اعتبرن أن تزييت فروة الرأس وسيلة لتغذية شعرهن خارجيًا، فاستخدام جوز الهند أو أملا أو زيت الخروع لتدليك فروة الرأس بانتظام يحفز الدورة الدموية ويغذي جذور الشعر ويقوي البصيلات. ماء الأرز المخمر مقاطعة قوانغشي الصينية هي مسقط ظهور عادة شطف الشعر بماء الأرز المخمر، وتشتهر تلك القرية بنسائها ذوات الشعر الطويل، ووفقًا للأطباء، فتعتبر تلك الحيلة غنية بالأحماض الأمينية والفيتامينات والمعادن، وتساعد على إصلاح الشعر التالف، ويعزز المرونة، ويقلل من التقصف. معالجة زيت الأرجان تنتج شجرة الأرجان، الأصلية في المغرب، زيت الأرجان، وتسمى بشجرة الحديد بسبب خشبها الصلب للغاية، وتعتقد النساء المغربيات أن هذا الزيت هو قوة حياة الشعر، فهو معبأ بمضادات الأكسدة والأحماض الدهنية، كما أنه يرطب فروة الرأس بعمق، مما يقلل من تساقط الشعر الناتج عن الجفاف. قناعات الصبار الصبار موطنه الأصلي مدغشقر وأفريقيا وشبه الجزيرة العربية، ويعرف الصبار بخصائصه المهدئة والمرطبة، ويصلح صحة فروة الرأس ويمنع ترقق الشعر.