الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
25 يناير
الأخبار
الأسبوع أونلاين
الأهالي
الأهرام الاقتصادي
الأهرام العربي
الأهرام المسائي
الأهرام اليومي
الأيام المصرية
البداية الجديدة
الإسماعيلية برس
البديل
البوابة
التحرير
التغيير
التغيير الإلكترونية
الجريدة
الجمعة
الجمهورية
الدستور الأصلي
الزمان المصري
الشروق الجديد
الشروق الرياضي
الشعب
الصباح
الصعيد أون لاين
الطبيب
العالم اليوم
الفجر
القاهرة
الكورة والملاعب
المراقب
المساء
المستقبل
المسائية
المشهد
المصدر
المصري اليوم
المصريون
الموجز
النهار
الواقع
الوادي
الوطن
الوفد
اليوم السابع
أخبار الأدب
أخبار الحوادث
أخبار الرياضة
أخبار الزمالك
أخبار السيارات
أخبار النهاردة
أخبار اليوم
أخبار مصر
أكتوبر
أموال الغد
أهرام سبورت
أهل مصر
آخر ساعة
إيجي برس
بص وطل
بوابة الأهرام
بوابة الحرية والعدالة
بوابة الشباب
بوابة أخبار اليوم
جود نيوز
روزاليوسف الأسبوعية
روزاليوسف اليومية
رياضة نت
ستاد الأهلي
شباب مصر
شبكة رصد الإخبارية
شمس الحرية
شموس
شوطها
صباح الخير
صدى البلد
صوت الأمة
صوت البلد
عقيدتي
في الجول
فيتو
كلمتنا
كورابيا
محيط
مصراوي
مجموعة البورصة المصرية
مصر الآن
مصر الجديدة
منصورة نيوز
ميدان البحيرة
نقطة ضوء
نهضة مصر
وكالة الأخبار العربية
وكالة أنباء أونا
ياللاكورة
موضوع
كاتب
منطقة
Masress
انخفاض أسعار النفط مع توقعات بزيادة الصادرات الروسية وتراجع الطلب على وقود الطائرات
انخفاض سعر البصل والبامية والخضروات في الأسواق اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024
عيار 21 يتخطى ال 3000 جنيه.. سعر الذهب اليوم الثلاثاء 19-3-2024 في الصاغة والمعدن الأصفر عالميًا
90 دقيقة متوسط تأخيرات خط «بنها - بورسعيد».. اليوم 19 مارس 2024
بلينكن يزور السعودية ومصر لبحث وقف إطلاق النار في غزة
حدث ليلا.. وزير الخارجية الأمريكي يزور السعودية ومصر لبحث وقف إطلاق نار بغزة وإدخال مساعدات.. ومفتي الجمهورية بمكة المكرمة: العلماء هم أمل الأمة في الخروج من الفتن
استمرار فرص سقوط الأمطار.. الأرصاد تكشف عن حالة الطقس اليوم الثلاثاء 19 مارس 2024
ماجد المهندس: تعرضت للتنمر على صوتي وملحن عراقي شهير طردني (فيديو)
نشوى مصطفى عن انتصار: «موهبتها استوت على البخار مثل العطر المُتعق»
على أنغام «قدها وقدود».. هل عاد تامر حسني وبسمة بوسيل؟ (فيديو)
براتب 5000 جنيه.. 18 فرصة عمل في مجال تصنيع الأثاث
محافظ الفيوم يتابع رفع تراكمات مياه الأمطار من الشوارع
«بالستينو» فريق المهاجرين الفلسطينيين بالمجموعة الخامسة في ليبرتادوريس
محافظ الشرقية يفتتح فاعليات الدورة الرمضانية للمديريات الخدمية بالصالة المغطاة بالزقازيق
14 شهيدا وعدد من الإصابات في قصف الاحتلال لمناطق مختلفة داخل رفح
وكيل صحة الشرقية يقرر مجازاة المدير المناوب بمستشفى القنايات المركزي
60 ألف معلم.. استكمال أعداد مسابقتى المعلمين في هذا الموعد
تحرك من منظمة الصحة العالمية بشأن فحص السل والعلاج الوقائي
رسميًا.. متحدث مجلس الوزراء يعلن موعد انخفاض أسعار السلع
أنواع بسكويت العيد وطرق تحضيرها المتنوعة
الغربية بالشوكولاتة: لمسة لذيذة على تقليد عيد الفطر
ذاكرة الكتب: فى شهر الانتصارات.. يوميات حرب العاشر من رمضان كما رواها قادة النصر
تعرف على موعد الإمساك والسحور في تاسع أيام شهر رمضان
السيطرة على حريق كافيه بجوار نادي الصيد بالدقي
أمطار رعدية| حقيقة تعطيل الدراسة بسبب سوء الأحوال الجوية.. تفاصيل
الصحة العالمية تتوقع تعرض أكثر من مليون شخص للمجاعة فى غزة
ترامب: الولايات المتحدة أصبحت دمية في يد الصين بسبب بايدن
روسيا: لا نرى أسسا لحوار استراتيجي مع الولايات المتحدة
مسلسل سر إلهي .. روجينا بين حيرة الانتقام والحب مع أشقائها
دعاء المطر في شهر رمضان: نداء الخير والبركة
ما الحكم فيمن مات وعليه صوم؟.. الإفتاء توضح
مواقيت الصلاة اليوم، موعد أذان الفجر اليوم الثلاثاء 19 - 3 - 2024 في البحيرة
شمامسة جدد على مذبح السريان
رئيس مودرن فيوتشر: هذا ما يمنع إبعاد رفعت عن أجهزة التنفس الصناعي.. وحاولت نقله من المستشفى
شبانة: ركوب التريند أصبح سهلا.. وعبدالله السعيد تصريحاته عادية
دعاء المطر: لنبارك الآباء والأمهات برحمة السماء
سكرتير عام البحيرة يوجه بسرعة الانتهاء من المشروعات القومية الجاري تنفيذها
محافظة القليوبية تكشف حقيقة تعطيل الدراسة
الأميرة كيت تنجو من مصير ديانا.. قصة «اليوم الأخير»
الزمالك يطالب بحضور 50 ألف مشجع أمام فيوتشر بالكونفدرالية
اليوم.. مرتضى منصور أمام الاقتصادية في 8 قضايا
ريال مدريد يهاجم حكم مباراة أوساسونا بسبب العنصرية ضد فينيسيوس
بنسبة 10 %.. مصطفى كامل يقرر زيادة معاشات الموسيقيين (تفاصيل)
نشأت الديهي: قريبا تشييع جنازة السوق السوداء ل الدولار (فيديو)
ارتفاع غير متوقع لثقة شركات بناء المساكن في أمريكا
نجوى فؤاد: لست نادمة على المشاهد الجريئة وأوصي بالتبرع بأعضائي
"اعرف الآن".. موعد أول يوم عيد الفطر 1445 في السعودية
أسقف أسوان في زيارات رعوية
الدكتور أحمد ترك: عدم وجود نبي مرأة لا يُنفص من قدر النساء
تعرف على كيفية صلوات التراويح والشفع والوتر في رمضان 2024 وعددها وفضلهم
أخبار 24 ساعة.. وزير التموين: الفترة المقبلة ستشهد انخفاضا فى أسعار السلع
بالأسماء| بينهم 3 أطفال.. إصابة 8 في انقلاب تروسيكل بالوادي الجديد
مصر تحصد 158 ميدالية متنوعة حتى الآن بدورة الألعاب الأفريقية
حظك اليوم.. توقعات برج الميزان 19 مارس 2024
انتصار ل "نجوم إف إم": مسلسل "أعلى نسبة مشاهدة" مستوحى من قصة واقعية
نائب بالشيوخ: الطلاب الدارسين بالخارج يلجأون للسوق الموازي للدولار
انخفاض سعر الذهب اليوم في السودان وعيار 21 الآن ببداية تعاملات الثلاثاء 19 مارس 2024
وزير الرياضة: انضمام بطولة عاصمة مصر لسلسلة فيفا نجاح كبير للدولة المصرية
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
ميركل.. زعيمة واحدة تكفى
حكمت ألمانيا وقادت أوروبا 16 عاما
آخر ساعة
نشر في
بوابة أخبار اليوم
يوم 18 - 09 - 2021
دينا توفيق
زعيمة قوية ودبلوماسية ناجحة.. صانعة للقرارات السياسية وسط الصقور.. قادرة على خلق الاستمرارية والتحالفات، عبرت أزمات كبرى وأحداث كان لها تأثيرها العميق فى المجتمع الأوروبى بأسره وليس ألمانيا وحدها.. أحداث الآن هى جزء من تاريخ القارة العجوز.. تركت بصمتها فى السياسة الخارجية حتى نما دور بلادها فى العالم بشكل ملحوظ.. واجهت التحديات العالمية وكانت امرأة فولاذية، صمدت وأبرزت صلابتها فى معاركها السياسية التى خاضتها وباتت وجهًا للقيادة الأوروبية، هى المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل الذى يمثل تقاعدها فى 26 سبتمبر الجارى نقطة تحول سياسية واقتصادية لأوروبا بأكملها.
على مدار16 عامًا كانت ميركل صديقة موثوقة بها للعديد من رؤساء الولايات المتحدة وعلى رأسهم جورج بوش وباراك أوباما، لكنها الآن على وشك تسليم مفاتيح القوة الاقتصادية والسياسية لواحدة من أهم دول العالم وللقارة العجوز. عاش الألمان استقرارًا تحت زعامتها والآن لا يريدون أن ينزعجوا مع تقاعدها.. يشير الناخبون إلى أنهم يريدون التمسك باالميركليب، أى اتباع سياسة المستشارة الألمانية والقواعد التى أرستها منذ توليها إدارة البلاد عام 2005، كأول امرأة فى تاريخ جمهورية ألمانيا الاتحادية، فإن الوعد الذى يريدونه من المستشار التالى هو أن تستمر الحياة كما كانت فى عهد ميركل.
هناك مزيج من الأمل والخوف ينتاب أوروبا، مع تولى زعيم جديد قيادة البلاد، وسط ما يشهده العالم من اضطرابات؛ وفى ظل انتشار جائحة كورونا واستيلاء حركة طالبان على أفغانستان، وغرق حلف شمال الأطلسى (الناتو) فى الفوضى.. فلم تكن ميركل شخصية سياسية بارزة فى ألمانيا فحسب، بل كانت أيضًا فى الاتحاد الأوروبي؛ منذ عام 2005، وخلال سنوات حكمها، أبحرت بألمانيا خلال الانهيار المالى العالمى عام 2008، أزمات اليورو، واليونان، والأحداث فى أوكرانيا، والحرب فى سوريا، وإرهاب داعش، وأزمة اللاجئين، وخروج بريطانيا من الاتحاد، وصعود الأحزاب اليمينية المتطرفة، وأزمة المناخ وغيرها من الأزمات التى جعلت من ألمانيا الداعم الأولى لكل البلدان الأوروبية.
ولكن سرعان ما رسّخت موطئ قدم لها؛ وكان لها بصمتها فى العالم، حيث حظيت ميركل باهتمام وسائل الإعلام العالمية؛ فى نوفمبر 2015، أطلقت عليها مجلة االإيكونوميستب البريطانية اسم االأوروبية التى لا غنى عنهاب. وبعد شهر من ذلك، اختارتها صحيفة افاينانشيال تايمزب البريطانية اشخصية العامب، ثم وصفتها مجلة اتايمب الأمريكية بامستشارة العالم الحرب. وعندما تم انتخاب ترامب رئيسًا لأمريكا، أطلقت صحيفة انيويورك تايمزب عليها لقب االمدافع الأخير عن الغرب الليبراليب.
وعن إرث السياسة الخارجية لميركل، منذ بداية عهدها، قامت بصياغة نهج حكومتها للسياسة الخارجية بنفسها، بدلاً من ترك الأمر لوزير الخارجية. بصفتها مضيفة لقمة مجموعة الثماني، التى عقدت فى منتجع هيليجيندام عام 2007، وكانت تتعامل بثقة مع أهم رؤساء الدول والحكومات. كما أدى الدور المتنامى لألمانيا إلى اختلال توازن القوى مع فرنسا. وكانت ميركل ملتزمة صراحة بهذا الشريك الأقرب، حتى أن وسائل الإعلام اخترعت مصطلح اميركوزيب بسبب تعاونها الجيد مع الرئيس آنذاك نيكولا ساركوزي.
وخلال خطابها الأخير أمام البرلمان الألمانى فى يونيو الماضي، دعت إلى وحدة الاتحاد الأوروبى والتنسيق فى مواجهة التهديدات والتحديات الخارجية، مثل العلاقات مع الصين وروسيا وتركيا. ومع موسكو، دعت إلى دور مستقل عن دور الولايات المتحدة فى التعامل مع الاستفزازات. ومن ناحية أخرى، أعربت عن رغبتها فى مواصلة المحادثات مع أنقرة حول قضايا الهجرة، رغم أنها أشارت أيضًا إلى االخلافات الخطيرةب، لاسيما فى مجال حماية حقوق الإنسان. كانت سياسات اللجوء، وهى إحدى أكثر الإجراءات المميزة لميركل، حاضرة أيضًا فى بيانها الأخير فى البرلمان الألمانى االبوندستاجب، وجددت المستشارة الألمانية التأكيد على ضرورة التعاون مع دول المنشأ والعبور.
وفتحت ألمانيا، بقيادة ميركل، حدودها أمام أكبر نزوح للاجئين منذ عام 1945 الأسباب إنسانيةب. وبين عامى 2015 و2016، وصل أكثر من مليون طالب لجوء إلى البلاد. وأعلنت ميركل فى الوقت الذى حثت فيه الشركاء الأوروبيين الآخرين على تطوير سياسات لجوء مشتركة، فإذا فشلت أوروبا فى قضية اللاجئين، فلن تكون أوروبا التى نريدها.
ولكن هذه الخطوة لم تكلفها انتقاداتها فى أوروبا فقط، خاصةً من دول مثل المجر وبولندا، لكنها واجهت أيضًا فصيلًا فى حزبها السياسي، حزب الاتحاد الديمقراطى المسيحي، حيث انضم بعض ناخبيه إلى صفوف حزب البديل من أجل ألمانيا (AfD)، وهو حزب يمينى متطرف متشكك فى الاتحاد الأوروبى حصل على الدعم من خلال استغلال أزمة اللاجئين.
ويتنافس على خلافة المستشارة الألمانية، كل من زعيم الحزب الاشتراكى الديمقراطى اأولاف شولتسب، وخليفة ميركل فى رئاسة اأرمين لاشيتب، ويقدم كل منهما نفسه على أن وريثها السياسي، لكن من المرجح أن يكون على الفائز أن يرسم مسارًا مختلفًا عنها، بما فى ذلك التنقل فى ميزان القوى الشائك بين الولايات المتحدة والصين. وتعقيبًا على أداء ميركل تقول الباحثة السياسية والقانونية من معهد ابروكينجزب اكونستانز ستيلزينمولرب، إن أسلوب المستشارة الألمانية كان فى التدرج الحذر، ما جعل ألمانيا تجتاز عدة أزمات، لكن هذا الأسلوب يبدو غير ملائم للتحديات الحالية.. وترى الخبيرة الألمانية من صندوق مارشال اسودها ديفيد ويلبب، أن أسلوب ميركل كان متوازناً ناجحًا للوساطة فى النتائج فى المؤتمرات الأوروبية. قائلة إنه سيكون من الصعب على المستشار المقبل االسير فى الخط الذى تتبعه ميركلب، فى التحدث عن القيم الديمقراطية والالتزام بالولايات المتحدة، مع حماية آلة التصدير الألمانية.. وكانت ميركل فى البداية من المؤيدين المتحمسين لعلاقة وثيقة عبر الأطلسي. وبصفتها سياسية معارضة، فقد دافعت عن حرب العراق فى عهد بوش وخليفته أوباما كانت واشنطن تتجه بشكل كبير نحو آسيا وفى عهد أوباما، الذى وصف ميركل بأنها أهم شريك فى السياسة الخارجية له، تم الكشف عام 2013، عن قيام المخابرات الأمريكية بالتجسس على المستشارة لسنوات؛ ما أغضب ميركل.
ومن ناحية أخرى، تغير الوضع السياسى العالمي، عندما ضمت روسيا شبه جزيرة القرم الأوكرانية فى عام 2014؛ وصوت البريطانيون فى استفتاء عام 2016 على مغادرة الاتحاد الأوروبي؛ وبعد ذلك بوقت قصير، أصبح ترامب رئيسًا للولايات المتحدة، بشعاره اأمريكا أولاًب. وكانت المستشارة الألمانية وترامب على خلاف بشأن إيران والتجارة وحلف الناتو والعديد من القضايا الأخرى. ولكن يبدو أن خلافاتهما أعمق وتبدو شخصية. وصرحت ميركل حينها بخيبة أمل عام 2017، معلنة عن انتهاء الأوقات التى يمكن فيها الاعتماد على الآخرين كحلفاء. وامتلكت ميركل قدرة غير عادية للحفاظ على تماسك أوروبا والغرب وإبقاء الأطراف المتصارعة فى حوار. وحاولت مرارًا أن تفعل ذلك بالضبط فى الصراع بين أوكرانيا وروسيا لكنها لم تنجح فى النهاية. ومع ذلك، تم إثبات هذه القدرة عندما تمسكت بمشروع الغاز الطبيعى الألمانى الروسى نورد ستريم 2، والذى عارضته الولايات المتحدة ودول شرق الاتحاد الأوروبي. ومع وصول الرئيس الأمريكى اجو بايدنب البيت الأبيض، سافرت ميركل إلى الولايات المتحدة للتوصل إلى اتفاق بشأن خط أنابيب نورد ستريم 2 الروسي. وسمح بايدن بإكمال البنية التحتية مقابل دعم أوكرانيا. كما اتفق البلدان على إمكانية فرض عقوبات على روسيا إذا استخدمت الطاقة كسلاح سياسى للضغط على أوروبا. كان هذا الاجتماع أيضًا آخر زيارة رسمية لميركل بصفتها المستشارة الألمانية. وبعد سنوات ترامب، التى كانت علاقة ميركل بها متوترة وصعبة، أصبحت إدارة بايدن حليفًا كبيرًا لبرلين.
والآن وبعد 16 عامًا على رأس أمة وأحد القادة الرئيسيين فى أوروبا، ستتقاعد ميركل من السلطة فى سن 67، أنهت حياتها المهنية السياسية الطويلة، تاركة وراءها إجراءات عززت ألمانيا أولًا ثم أوروبا، وجعلتهما دولة وقارة أكثر اتحادًا وتوحيدًا وحرية.
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
قمة «ميركل وبوتين».. محادثات صعبة حول الأزمة السورية
ميركل الصغيرة.. كارينباور تسير على خطى المستشارة
كيف شن ترامب حربًا على أنجيلا ميركل وأوروبا؟
بعد سقوط ألمانيا من عرش المونديال.. أنجيلا ميركل تواجه شبح السقوط من قيادة أوروبا لصالح فرنسا.. انقسامات القارة حول سياسة الهجرة تلقى بظلالها على الداخل.. والمرأة الحديدية عليها الاختيار بين منصبها ومبادئها
عدو خفي أم حليف جديد.. فيروس كورونا ينقذ ميركل في اللحظة الأخيرة.. والأزمة تتوج مشواراً سياسياً طويلاً وناجحاً بانتصار مذهل
أبلغ عن إشهار غير لائق