احتشد أكثر من 10 آلاف مهاجر هايتي في بلدة ديل ريو الحدودية في جنوب تكساس، مطالبين اللجوء في الولاياتالمتحدةالأمريكية. ووفقا لصحيفة واشنطن بوست، فإنه وبعد اغتيال الرئيس الهايتي، جوفينيل مويس، في 7 يوليو الماضي، والزلزال القوي الذي ضرب البلاد في 14 أغسطس، قامت السلطات الأمريكية بتمديد وضع "الأشخاص المحميين مؤقتا" للهايتيين، ويسمح لهم بتجنب الترحيل، بما في ذلك إصدار تصريح العمل في الولاياتالمتحدة وتصريح الإقامة المؤقت، ومع ذلك، فإنه لا ينص على استلام البطاقة الخضراء (جرين كارت) في المستقبل، أي الحق في الإقامة الدائمة. وقد خيم آلاف الهايتيين الذين وصلوا إلى الولاياتالمتحدة تحت جسر للسيارات في بلدة ديل ريو، وكما أوضحت الصحيفة فإنهم ينتظرون الاحتجاز من قبل سلطات إنفاذ القانون الأمريكية، وهي الخطوة الأولى في طلبهم للحصول على اللجوء في الولاياتالمتحدة. تحاصرها النيران| «الجنرال شيرمان».. أكبر شجرة في العالم تواجه شبح الموت