span style="font-family:" Arial","sans-serif""في وقت سابق من هذا العام 2020، بدا أن المذنب أطلس (span style="font-family:" Arial","sans-serif""C / 2019 Y4span style="font-family:" Arial","sans-serif"") - الزمرد الأخضر - أخذ يسطع بشكل متسارع ما أعطى الكثير من الراصدين أمل في أن يصبح براق بما يكفي لرؤيته بالعين المجردة ثم فجأة بدأ أن المذنب يتفكك وقد أظهرت صور تلسكوب هابل الفضائي تحطم نواتة إلى قطع عديدة متناثرة. span style="font-family:" Arial","sans-serif""تشير البيانات جديدة، إلى أن المذنب سطع مرة أخرى بشكل غير متوقع، حيث لوحظ زيادة في سطوعة خلال الليالي الماضية، لا يوجد المزيد من المعلومات ولكن مبدئيا يحتمل أن تكون مجرد زيادة مؤقتة ، فكما يعرف الجميع لا يمكن التنبؤ بسلوك المذنبات. span style="font-family:" Arial","sans-serif""ووفقا لجمعية الفلكية بجدة، في أواخر شهر مايو 2020 سيكون المذنب أطلس واقعا داخل مدار كوكب عطار ومبدئيا سوف يغمره ضوء الشمس، ولكن مع التقدم وسائل الرصد الفلكي يوجد عدد من التلسكوبات الفضائية المصممة خصيصًا لمراقبة الأجسام القريبة جدًا من الشمس، span style="font-family:" Arial","sans-serif""على سبيل المثال ، ستتمكن المركبة الفضائية (ستيريو) التابعة لناسا على إلقاء نظرة على المذنب أطلس من منتصف مايو حتى أوائل يونيو ، بما في ذلك وقوعه في أقرب نقطة من الشمس.