«القراءة العربية للكتاب المقدس»..لقاء فكري بمقر الطائفة الإنجيلية

span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" نظمت رئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر، اليوم الخميس، لقاءً فكريًّا حول «القراءة العربية للكتاب المقدس» برئاسة الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيليَّة بمصر، ورئيس الهيئة القبطيَّة الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، بالتعاون مع دار الكتاب المقدس.
span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" كما شارك في اللقاء الشيخ الدكتور رامز عطالله، مدير عام دار الكتاب المقدس، والدكتور سامح حنا، أستاذ الترجمة والأدب العربي بجامعة ليدز بالمملكة المتحدة.
span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقد شهد اللقاء حضورا كبيرا من رؤساء المذاهب، وأعضاء المجلس الإنجيلي العام، وقيادات الكنائس الإنجيلية من القسوس والشيوخ، وقادة الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية.
span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وقال رئيس الطائفة الإنجيلية في كلمته: "إننا ملتزمون التزامًا كليًّا بكلمة الله في الكتاب المقدس، كأساس وحياة، وأننا نحتاج في حياتنا اليوم إلى رؤية جديدة لقراءة عربية فاعلة للكتاب المقدس، ونفخر بوجود نشاط كبير لدار الكتاب المقدس، في مجال خدمة المعرفة".
span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" كما قدم الشيخ الدكتور رامز عطالله، عرضًا حول مجموعة نماذج لنشاط وتوجه دار الكتاب المقدس وخدمته من إصدارات وحجم التوزيع والتفاعل والارتباط من خلال 17 مكتبة في مختلف محافظات مصر، ونشاط قطاع الشباب والأطفال بأفكار خلاقة ومبدعة كاستخدام لغة القلب مع الشباب باستخدام "حديث العامية" قراءة معاصرة لسفر حقوق من الكتاب المقدس وألعاب الأفكار والصور للأطفال "نجمة الميلاد" وحملة "فكرة في لعبة" ومهرجان الشباب "على صورته" وغيرها من النشاطات المبدعة للأطفال.
span style="font-family:" calibri","sans-serif""="" span style="font-family:" arial","sans-serif""="" وجاءت كلمة الدكتور سامح حنا أستاذ الترجمة والأدب العربي بجامعة ليدز عن قراءة الكتاب المقدس في القرن الحادي والعشرين بين الناطقين بالعربية، حول التحديات التي تواجهنا للفهم الصحيح نتيجة القراءة المعاصرة والتغيرات التي تحدث في الوطن العربي واحتياجنا الحقيقي إلى توصيف اللحظة الحاضرة، وأيضًا وسائل التواصل الاجتماعي كمنصة رئيسية حياتية يومية.