span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" قادت رئيسة لجنة تحكيم المسابقة الرسمية في الدورة ال71 من مهرجان كان السينمائي الدولي، كيت بلانشت، مسيرة صامته أثناء الصعود على السجادة الحمراء، احتجاجا على عدم وجود تمثيل نسائي في هذا الحدث على مدى 71 طبعة. span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وضمت المسيرة 82 سيدة من نجمات عالم صناعة الفن، اللائي اخترن ارتداء الزي الأسود خلالها، التي كانت قبل العرض الأول لفيلم «إيفا هوسون» الذي ينافس في المسابقة الرسمية على السعفة الذهبية «فتيات الشمس»، حيث شاركت في المسيرة كريستين ستيوارت، ماريون كوتيلار، آفا ديفيرناي ويا سيدو.
span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وتلت رئيسة لجنة التحكيم، بيانا خاصا، خلال المسيرة، قائلة: «نحن نواجه جميعاً تحديات فريدة من نوعها، لكننا نقف اليوم كرمز لتصميمنا والتزامنا بالتقدم في مطالبنا، نحن النساء، كُتّاب، ومنتجون، ومدراء، وممثلات، ومصورون سينمائيون، ووكلاء، ومحرّرون، وموزعون مشتركون في التضامن مع النساء في جميع الصناعات».
span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وأضاف البيان: «82 سيدة تمثل عدد المخرجات الإناث اللواتي صعدن هذه السلالم منذ الدورة الأولى لمهرجان كان السينمائي منذ عام 1946، فيما وصل عدد من صعد هذه السلالم من الذكور 1668».
span style="font-family:" times="" new="" roman",serif"="" وقالت رئيسة لجنة التحكيم، «إنه في 71 سنة من هذا المهرجان المشهور عالمياً، كانت هناك 12 امرأة فقط من رؤساء لجان التحكيم، وقد تم منح جائزة Palme d'Or المرموقة ل 71 من المخرجين الذكور، ولكن لم يكن هناك سوى امرأتين فقط، جين كامبيون، وأجنيس فاردا الرائعة الموجودة هنا اليوم، وهذه الحقائق واضحة ولا يمكن إنكارها».