span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" أعلنت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان، عقد العديد من الفعاليات الخاصة بالأطفال والشباب "المراهقين" وذلك بمعرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال49. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأوضحت رئيس الأمانة العامة للصحة النفسية د.منن عبد المقصود، أنه تم عقد ورشتي عمل للأطفال الأولى تحت عنوان "رحلة عبر المشاعر" بمشاركة فريق بيت الشمس من مستشفى العباسية للصحة النفسية، والثانية بعنوان "بنعرف نقول لأ" عن حماية الأطفال من الإيذاء، وذلك بمخيم الطفل بركن أبلة فضيلة. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأضافت د.منن، أنه سيتم عقد6 ندوات توعوية، الأولى تحت عنوان "الاكتئاب -مرض العصر" يحاضرها أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس د.هشام رامي، وذلك اليوم الثلاثاء 30 يناير، في قاعة لطيفة الزيات بمبنى الصندوق الاجتماعي، والثانية بعنوان "اضطراب التوحد" ويحاضرها استشاري الطب النفسي بالأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان د.تامر البسيوني، وذلك يوم الخميس 1 فبراير، كما سيتم عقد ندوة يوم الجمعة 2 فبراير بعنوان "اضطراب فرط الحركة وتشتت الانتباه" وتحاضر فيها استشاري الطب النفسي بالأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان د.إيمان جابر. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وتابعت، أن الفعاليات تتضمن، عقد ندوة اليوم بعنوان "كيف نتعامل مع أطفالنا" وتحاضر فيها استشاري الطب النفسي بالأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان د.ولاء حسني، كما سيتم عقد ندوة أخرى بعنوان "العند في الأطفال" وتحاضرها أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس د.صفية عفت، وذلك يوم الأربعاء 7 فبراير في مخيم الطفل بركن أبلة فضيلة، بالإضافة إلى ندوة عن الوسواس القهري تحاضرها أستاذ الطب النفسي بكلية الطب جامعة عين شمس د.نرمين شاكر، يوم الخميس 8 فبراير في قاعة لطيفة الزيات بمبنى الصندوق الاجتماعي. span lang="AR-EG" style="font-family:" arial","sans-serif""="" وأشارت رئيس الأمانة العامة للصحة النفسية، إلى أنه سيتم عمل مسرحية بعنوان "صح الصح" يقوم بالأداء فيها مجموعة من المتطوعين، ومرضى نفسيين متعافيين وذلك لتوجيه رسالة هامة وهي أن المرض النفسي بالعلاج يتعافى منه المريض ويصبح شخص عادي، وذلك في إطار إزالة الوصمة عن المرض النفسي.