قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن السلطات المحلية في بلدة روبيه بشمال فرنسا بالقرب من الحدود الفرنسية البلجيكية أعلنت انتهاء أزمة الرهائن. وأكدت الصحيفة أن الرهائن في مكان آمن، لافته إلى أن التقارير الأولية حول سرقة بنك كانت خاطئة ودوافع الجريمة غير واضحة. وأضافت الصحيفة أن الشرطة الفرنسية لم تحدد بعد القصة وراء احتجاز الرهائن. وقال مصدر مسئول للصحيفة إن واحدا من محتجزي الرهائن قتل، وأن الشرطة تبحث عن مشتبه بهم آخرين تمكنوا من الهرب.